responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دلائل النبوة المؤلف : الأصبهاني، إسماعيل    الجزء : 1  صفحة : 191
سَيْفَهُ مِنْ بَيْتِهِ وَأَنْشَأَ يَقُولُ ... كَلَّا وَرَبِّ بَيْتِنَا وَالْمَسْجِدِ ... وَرَبِّ كُلِّ مُغْوِرٍ وَمُنْجِدِ
لَا يَصِلُ الْقَوْم إِلَى مُحَمَّد ... ماعشت أَوْ أُسْقَى سُمَامَ الْأَسْوَدِ ... فَلَمَّا رَأَوْهُ وَالسَّيْفُ فِي يَدِهِ قَالُوا مَا هَذَا يَا أَبَا عُتْبَةَ قَالَ تَفَرَّقُوا وَإِلَّا ضَرَبْتُكُمْ بِهِ قَالَ فَتَفَرَّقُوا فَلَمْ يَجْتَمِعُوا لَهُ بعد
الْفَصْل

248 - أَخْبَرَنَا الشَّرِيفُ أَبُو نَصْرٍ الزَّيْنَبِيُّ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْوَرَّاقُ انا أَبُو بكر ابْن أَبِي دَاوُدَ ثَنَا عِيسَى بْنُ حَمَّادٍ أَنَا اللَّيْثُ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ أَبِي الْخَيْرِ عَنْ عُقْبَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ يَوْمًا فَصَلَّى عَلَى الْمَيِّتِ ثُمَّ انْصَرَفَ إِلَى الْمِنْبَرِ فَقَالَ إِنِّي فَرَطُكُمْ وَأَنَا شَهِيدٌ عَلَيْكُمْ وَإِنِّي وَاللَّهِ لَأَنْظُرُ إِلَى حَوْضِي الْآنَ وَإِنِّي قَدْ أُعْطِيتُ مَفَاتِيحَ خَزَائِنَ الْأَرْضِ أَوْ مَفَاتِيحَ الْأَرْضِ وَإِنَّي وَاللَّهِ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ أَنْ تُشْرِكُوا بَعْدِي وَلَكِنْ أَخَافُ عَلَيْكُمْ أَنْ تَنَافَسُوا فِيهَا
249 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الْفَقِيهُ أَنَا أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ خُورْشِيدَ قَوْلَةُ أَنَا أَبُو بَكْرٍ النَّيْسَابُورِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ زَاجٍ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ وَاقِدٍ حَدَّثَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيتُ بِمَقَالِيدَ الدُّنْيَا عَلَى فَرَسٍ أَبْلَقَ عَلَى قَطِيفَةٍ مِنْ سُنْدُسٍ
250 - أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِر النقاش انا أَبُو عبد الله بْنُ مَنْدَهَ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرٍو أَبُو الطَّاهِرِ ثَنَا يُونُسُ بن عبد الأعلى أَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي عَمْرُو بن الْحَارِث ان عبدربه بن سعيد حَدثهُ أَن ثَابت الْبُنَانِيَّ حَدَّثَهُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنّ الصَّلَوَاتِ فُرِضَتْ بِمَكَّةَ وَأَنَّ مَلَكَيْنِ أَتَيَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَهَبَا بِهِ إِلَى زَمْزَمَ فَسَقَا بَطْنَهُ فَأَخْرَجَا مِنْهُ حَشْوَتَهُ فِي طَسْتٍ مِنْ ذَهَبٍ فَغَسَلَاهُ بِمَاءِ زَمْزَمَ ثُمَّ حَشَوْا جَوْفَهُ حِكْمَةً وَعِلْمًا
251 - أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الطَّهْرَانِيُّ أَنَا أَبُو عبد الله بْنُ مَنْدَهْ أَنَا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ ثَنَا حَفْص بن عبد الله السّلمِيّ ح قَالَ أَبُو عبد الله أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْأَنْصَارِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَنَسٍ ثَنَا حَفْصُ بن عبد الله ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رُفِعتُ إِلَى سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى فَإِذَا أَرْبَعَةُ أَنْهَارٍ نَهْرَانِ ظَاهِرَانِ وَنَهْرَانِ بَاطِنَانِ فَأَمَّا الظَّاهِرَانِ فَالنِّيلُ وَالْفُرَاتُ وَأَمَّا الْبَاطِنَانِ فَنَهْرَانِ فِي الْجَنَّةِ

اسم الکتاب : دلائل النبوة المؤلف : الأصبهاني، إسماعيل    الجزء : 1  صفحة : 191
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست