responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دلائل النبوة المؤلف : الأصبهاني، إسماعيل    الجزء : 1  صفحة : 163
فصل

196 - انا أَبُو بكر أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ خَلَفٍ بِنَيْسَابُورِ أَنَا أَبُو زَكَرِيَّا يَحْيَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمُزَكِّي ثَنَا أَبُو عبد الله مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ الشَّيْبَانِيُّ أَنَا أَبُو أَحْمد مُحَمَّد بن عبد الوهاب الْفَرَاءُ أَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ أَنَا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ مُحَمَّدِ بن النكدر عَنْ سَفِينَةَ مَوْلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ رَكِبْتُ سَفِينَةَ فِي الْبَحْرِ فَانْكَسَرَتْ بِي فَرَكِبْتُ لَوْحًا فَأَخْرَجَنِي إِلَى أَجَمَةٍ فِيهَا أَسد إِذا أَقْبَلَ الْأَسَدُ فَلَمَّا رَأَيْتُهُ قُلْتُ يَا أَبَا الْحَارِثِ أَنَا سَفِينَةُ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَقْبَلَ نَحْوِي حَتَّى ضَرَبَنِي بنمكبه ثُمَّ مَشَى مَعِي حَتَّى أَقَامَنِي عَلَى الطَّرِيقِ قَالَ ثُمَّ هَمَّهُمْ سَاعَةً وَضَرِبَنِي بِذَنَبِهِ فَرَأَيْتُ أَنَّهُ يُودِّعُنِي
فَصْلُ

197 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ أَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَرْدَوَيْهِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَازِمٍ أَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ وَعَلِيُّ بْنُ قَادِمٍ قَالَا ابْنُ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ قَالَ أَوْفَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى أَطَمٍ فَقَالَ هَلْ تَرَوْنَ مَا أَرَى إِنِّي لَأَرَى مَوَاقِعَ الْفِتَنِ خِلَالِ بِيُوتِكُمْ كَمَوَاقِعِ الْقَطْرِ
قَالَ الْإِمَامُ رَحِمَهُ اللَّهُ الْهَمْهَمَةُ الصَّوْتُ الْخَفِيُّ وَأَوْفَى أَشْرَفَ وَالْأَطَمُ الْحِصْنُ
198 - وَأخْبرنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ أَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَرْدَوَيْهِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْبَرَاءِ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي سَمِينَةَ الْبَصْرِيُّ ثَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ ثَنَا أَبُو عُثْمَانَ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ كَانَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحَدِّثُ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَلَمَّا قَامَ قَالَ يَا أُمَّ سَلَمَةَ مَنْ هَذَا قُلْتُ دَحْيَةُ الْكَلْبِيُّ وَلَمْ أَعْلَمْ أَنَّهُ جِبْرِيلُ حَتَّى سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحَدِّثُ أَصْحَابَهُ عَلَى الْمِنْبَرِ مَا كَانَ بَيْنَنَا
199 - أَنَا الْحَسَنُ بن أَحْمد السَّمرقَنْدِي انا عبد الصمد بْنُ نَصْرٍ الْعَاصِمِيُّ ثَنَا أَبُو الْعَبَاسِ الْبَجِيرِيُّ ثَنَا أَبُو حَفْصٍ الْبَجِيرِيُّ ثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ ثَنَا عبد الرزاق عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَأَلَ أَهْلُ مَكَّةَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آيَةً فَانْشَقَّ الْقَمَرُ بِمَكَّةَ مَرَتَيْنِ فَنَزَلَتِ اقْتَرَبَتِ السَّاعَة وَانْشَقَّ الْقَمَر وَفِي رِوَايَة عبد الله بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ انْشَقَّ الْقَمَرُ عَلَى عَهْدِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم شقتين فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اشْهَدُوا

اسم الکتاب : دلائل النبوة المؤلف : الأصبهاني، إسماعيل    الجزء : 1  صفحة : 163
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست