responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حياة محمد ورسالته المؤلف : اللاهوري القادياني، محمد علي    الجزء : 1  صفحة : 277
شعرة. كان من دأبه ان يتخذ للأمر كل عدة ممكنة وأن يصطنع للنجاح كل وسيلة متيسّرة، ثم يتوكل على الله. ولم تكن صروف الزمان وتقلّبات الايام لتقوى على إخماد عزيمته. فلم تكد تنقضي على كارثة أحد الرهيبة أربع وعشرون ساعة ليس غير حتى انطلق مطاردا العدوّ. وبكلمة، فقد كان قلبه، مهما قست المحن، متوهجا أبدا بأيمان راسخ بأن الحق لا بدّ ان ينتصر في آخر الشوط.

اسم الکتاب : حياة محمد ورسالته المؤلف : اللاهوري القادياني، محمد علي    الجزء : 1  صفحة : 277
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست