responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بينات الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ومعجزاته المؤلف : الزندانى، عبد المجيد    الجزء : 1  صفحة : 308
* ودعا لطفل صغير بالهداية عندما خير بين أبيه المسلم وأمه الكافرة فاختار أباه المسلم [1] .
* ودعا الله عز وجل أن يعز الإسلام إما بعمر بن الخطاب أو بعمرو بن هشام فاستجاب الله له وهدى عمر بن الخطاب في اليوم الثاني [2] .
* ودعا لقبيلة ثقيف بالهداية [3] ، فأقبلوا مهتدين بعد أن حاربوا المسلمين [4] .
* ودعا لأصحابه يوم بدر بالرزق ففتح الله عليهم بعد ذلك [5] .
* ودعا لجعيل الأشجعي بالبركة في فرسه وكانت عجفاء ضعيفة، فأصبحت تسابق الناس وباع مما أنتجته بمال كثير [6] .
* ودعا لأم المؤمنين أم سلمة بأن يذهب الله غيرتها [7] ، فاستجاب الله سبحانه له [8] .
* ودعا الله أن يعين أصحابه الذين توجهوا لقتل كعب بن الاشرف الذي آذى المسلمين فنجحوا في مهمتهم، رغم تحصنه وصعوبة النيل منه [9] .

[1] أخرجه ابن ماجه ك/ الأحكام ب/ تخيير الصبي بين أبوية، وأحمد في باقي مسند الأنصار من حديث أبي سلمة الأنصاري، وصححه الألباني في صحيح سنن ابن ماجه 2/ 41.
[2] أخرجه الترمذي ك/ المناقب ب/ في مناقب عمر بن الخطاب، وابن ماجه ك/ المقدمة ب/ فضل عمر، وأحمد في مسند المكثرين من الصحابة والحاكم في المستدرك 3/ 574، وصححه الألباني في سنن الترمذي 3/ 204.
[3] مصنف ابن أبي شيبة 6/ 423.
[4] البخاري ك/ المغازي ب/ قوله تعالى: وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ [التوبة: 25] .
[5] المستدرك 2/ 144 وقال: صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وأحمد وأبو داود والبيهقي.
[6] النسائي في السنن الكبرى 5/ 253، وصحح إسناده الحافظ ابن حجر في الإصابة 1/ 490.
[7] النسائي في السنن الكبرى 3/ 286.
[8] ففي مسند أبي يعلى 12/ 338: فكانت في النساء كأنها ليست منهن لا تجد ما يجدن من الغيرة.
[9] أخرجه البخاري ك/ المغازي ب/ قتل كعب بن الأشرف، ومسلم ك/ الجهاد والسير ب/ قتل كعب بن الأشرف طاغوت اليهود.
اسم الکتاب : بينات الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ومعجزاته المؤلف : الزندانى، عبد المجيد    الجزء : 1  صفحة : 308
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست