responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المقتفى من سيرة المصطفى المؤلف : ابن حبيب الحلبي    الجزء : 1  صفحة : 36
وَمن أحسن مَا نظم
(ومولده قد كَانَ فِيهِ عجائب ... ونكست الْأَصْنَام حَقًا بِلَا مرا)
(وإيوان كسْرَى قد تصدع هَيْبَة ... لطه رَسُول الله أفضل من قرا)
(وأخمدت النيرَان فِي أَرض فَارس ... وبشرت الرهبان قولا تسطرا)
(وأصبحت الأكوان تزهوا تفاخرا ... بوجدان من بِالْفَضْلِ قد زَان الورى)
(فصلى عَلَيْهِ الله رَبِّي مُسلما
( ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... .)
رضاعه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
لما برز إِلَى الْوُجُود ذَلِك الحبيب المحبوب وَشرح الله بِهِ الصُّدُور وَأنزل حبه فِي الْقُلُوب أَرْضَعَتْه أمه سَبْعَة أَيَّام ثمَّ أَرْضَعَتْه بعد ذَلِك ثويبة لَا على الدَّوَام بل أَتَت حليمة السعدية فتولت رضاعه فَكَانَ لَهَا خير

اسم الکتاب : المقتفى من سيرة المصطفى المؤلف : ابن حبيب الحلبي    الجزء : 1  صفحة : 36
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست