responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشمائل الشريفة المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 364
الهيثمي فِيهِ يحيى الْحمانِي وَهُوَ ضَعِيف هق عَن سُفْيَان عَن الْأَوْزَاعِيّ عَن وَاصل بن أبي جميل عَن مُجَاهِد ابْن جبر مُرْسلا قَالَ ابْن الْقطَّان وواصل لم تثبت عَدَالَته عد هق عَن فهر بن نسر عَن عمر بن مُوسَى بن وجيه عَنهُ أَي عَن مُجَاهِد عَن ابْن عَبَّاس ثمَّ قَالَ الْبَيْهَقِيّ وَعمر ضَعِيف وَوَصله لَا يَصح اه وَقَالَ ابْن الْقطَّان عمر بن مُوسَى مَتْرُوك اه وَمن ثمَّ جزم عبد الْحق بِضعْف سَنَده ثمَّ الْحَافِظ الْعِرَاقِيّ
69 - (كَانَ يكره الكليتين لمكانهما من الْبَوْل) ابْن السّني فِي الطِّبّ عَن ابْن عَبَّاس ض
كَانَ يكره الكليتين تَثْنِيَة كُلية وَهِي من الأحشاء الْمَعْرُوفَة والكلوة بِالْوَاو لأهل الْيمن وهما بِضَم الأول قَالُوا وَلَا تكسر وَقَالَ الازهري الكليتين للْإنْسَان وَلكُل حَيَوَان وهما منبت زرع الْوَلَد لمكانهما من الْبَوْل أَي لقربهما مِنْهُ فتعافهما النَّفس وَمَعَ ذَلِك يحل أكلهما وَإِنَّمَا قَالَ لمكانهما من الْبَوْل لِأَنَّهُمَا كَمَا فِي التَّهْذِيب لحمتان حمراوان لاصقتان بِعظم الْقلب عِنْد الخاصرتين فهما مجاوران لتَكون الْبَوْل وتجمعه ابْن السّني فِي = كتاب الطِّبّ النَّبَوِيّ = عَن ابْن عَبَّاس قَالَ الْحَافِظ الْعِرَاقِيّ // سَنَده ضَعِيف //
693 - (كَانَ يكسو بَنَاته خمر القز والإبريسم) ابْن النجار عَن ابْن عمر ض
كَانَ يكسو بَنَاته خمر بخاء مُعْجمَة مَضْمُومَة بِخَطِّهِ القز والإبريسم وَالْخمر بِضَمَّتَيْنِ جمع خمار ككتاب وَكتب مَا تغطي بِهِ الْمَرْأَة رَأسهَا واختمرت وتخمرت لبست الْخمار والقز بِفَتْح الْقَاف وَشد الزَّاي مُعرب قَالَ اللَّيْث هُوَ مَا يعْمل مِنْهُ الإبريسم وَلِهَذَا قَالَ بَعضهم القز والإبريسم مثل الْحِنْطَة والدقيق وَفِيه أَن اسْتِعْمَال القز وَالْحَرِير جَائِز للنِّسَاء ابْن النجار فِي تَارِيخه عَن ابْن عمر ابْن الْخطاب

اسم الکتاب : الشمائل الشريفة المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 364
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست