responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشمائل الشريفة المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 361
التَّارِيخ كِلَاهُمَا عَن أم سَلمَة وَفِيه سعيد بن بشير عَن قَتَادَة عَن الْحسن مَجْهُول كَمَا قَالَه الذَّهَبِيّ رمز لحسنه
685 - (كَانَ يكره أَن يُؤْخَذ من رَأس الطَّعَام) طب عَن سلمى // صَحَّ //
كَانَ يكره أَن يُؤْخَذ أَي يُؤْكَل وَبِه وَردت رِوَايَة من رَأس الطَّعَام وَيَقُول دعوا وسط الْقَصعَة وخذوا من حولهَا فَإِن الْبركَة تنزل فِي وَسطهَا وَالْكَرَاهَة للتنزيه لَا للتَّحْرِيم عِنْد الْجُمْهُور وَنَصّ الْبُوَيْطِيّ والرسالة على مَا يَقْتَضِي أَنَّهَا للتَّحْرِيم مؤول طب عَن سلمى قَالَ الهيثمي رِجَاله ثِقَات وَسَبقه شَيْخه زين الْحفاظ فِي شرح التِّرْمِذِيّ فَقَالَ رجال إِسْنَاده ثِقَات رمز المُصَنّف لحسنه
686 - (كَانَ يكره أَن يُؤْكَل حَتَّى تذْهب فورة دخانه) طب عَن جوَيْرِية ح
كَانَ يكره أَن يُؤْكَل الطّعْم الْحَار حَتَّى تذْهب فورة دخانه لِأَن الْحَار لَا بركَة فِيهِ كَمَا جَاءَ مُصَرحًا بِهِ فِي عدَّة أَخْبَار والفور الغليان يُقَال فارت الْقدر فَوْرًا وفورانا غلت وَالدُّخَان بِضَم الدَّال وَالتَّخْفِيف مَعْرُوف طب عَن جوَيْرِية تَصْغِير جَارِيَة القصوى واسْمه مِمَّا يشْتَرك فِيهِ الرِّجَال وَالنِّسَاء وَهُوَ أحد ولد عبد الْقَيْس قَالَ الهيثمي فِيهِ راو لم يسم وَبَقِيَّة // إِسْنَاده حسن // اه وَقد رمز المُصَنّف لحسنه
687 - (كَانَ يكره العطسة الشَّدِيدَة فِي الْمَسْجِد) هق عَن أبي هُرَيْرَة
كَانَ يكره العطسة الشَّدِيدَة فِي الْمَسْجِد وَزَاد فِي رِوَايَة إِنَّهَا من الشَّيْطَان والعطسة الشَّدِيدَة مَكْرُوهَة فِي الْمَسْجِد وَغَيره لَكِنَّهَا فِي الْمَسْجِد أَشد كَرَاهَة هق وَكَذَا فِي الشّعب وَهُوَ فيهمَا من حَدِيث إِبْرَاهِيم الْجَوْهَرِي عَن يحيى بن يزِيد بن عبد الْملك النَّوْفَلِي عَن أَبِيه عَن دَاوُد بن فَرَاهِيجَ عَن أبي هُرَيْرَة رمز المُصَنّف

اسم الکتاب : الشمائل الشريفة المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 361
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست