responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السيرة النبوية والدعوة في العهد المكي المؤلف : غلوش، أحمد أحمد    الجزء : 1  صفحة : 258
[7]- {أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [1].
8- {وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [2].
9- {إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [3].
10- {وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [4].
11- {فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ} [5].
12- {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [6].
13- {وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ} [7].
14- {وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [8].
15- {لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ} [9].
وحين ننظر في هذه الآيات نرى أن المراد ببعضها الكعبة خاصة، وهي قوله تعالى: {فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} ويراد ببعضها الآخر مكة، وهي قوله تعالى: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ

[1] سورة المائدة آية 2.
[2] سورة الأنفال آية 34.
[3] سورة التوبة آية 7.
[4] سورة التوبة آية 19.
[5] سورة التوبة آية 28.
[6] سورة الإسراء آية 1.
[7] سورة الحج آية 25.
[8] سورة الفتح آية 25.
[9] سورة الفتح آية 27.
اسم الکتاب : السيرة النبوية والدعوة في العهد المكي المؤلف : غلوش، أحمد أحمد    الجزء : 1  صفحة : 258
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست