responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السيرة النبوية والدعوة في العهد المدني المؤلف : غلوش، أحمد أحمد    الجزء : 1  صفحة : 122
37- وأن بطانة يهود "اليهود خارج المدينة" كأنفسهم.
38- وأنه لا يخرج منهم أحد "خارج المدينة" إلا بإذن محمد.
39- وأنه لا ينحجز "يمنع" على ثأر جرح، وأنه من فتك فبنفسه وأهل بيته، إلا من ظلم، وأن الله على أبر هذا.
40- وأن على اليهود نفقتهم، وعلى المسلمين نفقتهم، وأن بينهم النصر على من حارب أهل هذه الصحيفة، وأن بينهم النصح والنصيحة، والبر دون الإثم.
41- وأنه لا يأثم امرؤ بخليفة، وأن النصر للمظلوم.
42- وأن اليهود ينفقون مع المؤمنين م داموا محاربين.
43- وأن يثرب حرام جوفها لأهل هذه الصحيفة.
44- وأن الجار كالنفس غير مضار ولا آثم.
45- وأنه لا تجار حرمة إلا بإذن أهلها.
46- وأنه ما كان بين أهل هذه الصحيفة من حدث "أمر منكر" أو اشتجار يخاف فساده فإن مرده إلى الله وإلى محمد رسول الله، وأن الله على أتقى ما في هذه الصحيفة وأبره.
47- وأنه لا تجار قريش ولا من نصرها.
48- وأن بينهم النصر من دهم يثرب.
49- وإذا دعوا إلى صلح يصالحونه، ويلبسونه "يشتركون فيه" فإنهم يصالحونه ويلبسونه، وأنهم إذا دعوا إلى مثل ذلك فإنه لهم على المؤمنين إلا من حارب في الدين.
50- على كل أناس حصتهم من جانبهم الذي قَبِلَهم.
51- وأن يهود الأوس، مواليهم وأنفسهم على مثل ما لأهل هذه الصحيفة مع البر المحض من أهل هذه الصحيفة، وأن البر دون الإثم، لا يكسب كاسب إلا على نفسه وأن الله على أصدق ما في هذه الصحيفة وأبره.
52- وأنه لا يحول دون هذا الكتاب ظالم أو آثم، وأنه من خرج من المدينة

اسم الکتاب : السيرة النبوية والدعوة في العهد المدني المؤلف : غلوش، أحمد أحمد    الجزء : 1  صفحة : 122
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست