responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : السيرة النبوية المؤلف : الندوي، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 523
عزّ وجلّ، ألا ومن كانت عنده أمانة فليؤدّها إلى من ائتمنه عليها» .
وبسط يديه، وقال: «ألا هل بلّغت؟! ألا هل بلّغت؟!» .
ثمّ قال: «ليبلّغ الشاهد الغائب، فإنّه ربّ مبلّغ أسعد من سامع» [1] .

[1] أخرجه الإمام أحمد في المسند [5/ 73] عن أبي حرة الرقاشي عن عمّه، وقال الهيثمي في المجمع (3/ 266) : رواه أحمد، وأبو حرة الرقاشي وثّقه أبو داود وضعّفه ابن معين، وفيه عليّ بن زيد وفيه كلام.
اسم الکتاب : السيرة النبوية المؤلف : الندوي، أبو الحسن    الجزء : 1  صفحة : 523
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست