responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإملاء المختصر في شرح غريب السير المؤلف : الخشني، أبو ذر    الجزء : 1  صفحة : 353
للبعير وهو طرف خفه، فاستعاره هنا للإنسان، والجوسق البنيان العالي ويقال هو الحصن. (وقوله) : عنده دار الندوة. وهي دار كانوا يجتمعون فيها للشورى والرأي. (وقوله) : اضطبع بردائه. الاضطباع أن يدخل بعض ردائه تحت عضده اليمنى ويجعل طرفه على منكبه الأيسر. (وقوله) : وخرج يهرول. أي يسرع. والهرولة فوق المشي ودون الجري. (وقوله) : آخذٌ بخطام ناقته. الخطام هو الذي تقاد به الناقة. (وقول) : عبد الله بن رواحة في الرَّجز: خلّو بني الكفار عن سبيله. أي طريقه. (وقوله) : مؤمن بقيله. القيل والقول واحد. ويقال القول المصدر، والقيل الاسم، والهام جمع هامةٍ وهي الرأس هنا، ومقيل الهام يعني به الأعناق، ويذهل أي يشغل. (وقوله) : أصيبوا بمؤتة. مؤتة اسم موضع بالشأم حكي فيه أبو العباس ثعلب الهمز وغيره. من اللغويين لا يهمز. وأمّا الموتة التي هي ضرب من الجنون فهي غير مهموزة بلا خلاف.

تفسير غريب أبيات لعبد الله بن رواحة
(قوله) : وضربةً ذات فرغٍ تقذف الزبدا. (وقوله) :

اسم الکتاب : الإملاء المختصر في شرح غريب السير المؤلف : الخشني، أبو ذر    الجزء : 1  صفحة : 353
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست