responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإملاء المختصر في شرح غريب السير المؤلف : الخشني، أبو ذر    الجزء : 1  صفحة : 309
الصياصي الوعول التي في الجبال. ونضخٌ أي لطخٌ. والكحيل القطران، والقار الزفت وإنما أراد ما في أيديها من السواد فشبهه بالكحيل والقار. (وقول) دريد بن الصمّة في بيته: نظرت إليه والرماح تنوشه. أي تتناوله. (وقوله) : جذّ. هو هاهنا بالذال المعجمة لا غير ومعناه قطع ويقال جذَّ وجدَّ بالذال معجمة ومهملة بمعنى واحدٍ. (وقول) كبيشة بنت رافع في رجزها: ويل أمّ سعدٍ سعداً. أرادت ويل أمّ فكسرت اللام إتباعاً لكسرة الميم من أمّ. (وقوله) : يقدُّ هاماً فدّا. الهام هنا جمع هامة وهي الرأس. (وقوله) : فتورّط فيه. أي انتشب. (وقوله) : عمرو بن عبد ودٍّ. ويقال عمرو بن عبدٍ فقط.

تفسير غريب قصيدة ضرار
(قوله) : وقد قدنا عرندسة طحونا. العرندسة الشديدة القوة يعني كتيبةً، والطحون التي تطحن كلّ ما مرت به. (وقوله) : كأنّ زهاءها. أي تقدير عددها، والأبدان هنا الدروع، والمسبغات الكاملة. واليلب الترسة، ويقال هي الدّرق. والجرد الخيل العتاق. والقداح السهام، والمسومات المرسلة، ويقال

اسم الکتاب : الإملاء المختصر في شرح غريب السير المؤلف : الخشني، أبو ذر    الجزء : 1  صفحة : 309
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست