responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإملاء المختصر في شرح غريب السير المؤلف : الخشني، أبو ذر    الجزء : 1  صفحة : 292
تفسير غريب قصيدة سمَّال
(قوله) : أرقت معناه امتنعت من النوم، وضافني أي نزل بي. والنجيع الدم الطريُّ. (وقوله) : على مذراعه، من رواه بالدال المهملة، فهو جمع مدرعة وهو ثوب يلبس، وقال بعض اللغويين: لا تكون المدرعة إلا من صوف. ومن رواه بالذال المعجمة فالمذراع من البعير والدابَّة قوائمها وأراد به هنا يديه ورجليه فاستعارها هنا. والعبير الزعفران. وبعضهم يقول هو أخلاط من الطيب تجمع بالزعفران. والعتاير جمع عتيرة وهي الذبيحة. (وقوله) : لا تليق. أي لا تفي. وصخر هنا هو أبو سفيان بن حرب.

تفسير غريب أبيات عباس بن مرداس
(قوله) : لو أن أهل الدار لم يتصدَّعوا. أي لم يتفرَّقوا. (وقوله) : خلال الدار. أي بين الدار. والظعائن النساء الهوادج. والشطاة موضع هنا. وتيأب موضع أيضاً وكذلك هو سائر الروايات فيه. والعين جمع عيناء وهي الكبيرة العين. وتبالة موضع. ويصبين أي يذهبن العقل. وقوله: وأن تؤنَّبا أي تلام، يقال أنَّبت الرجل لمته. (وقوله) : مول

اسم الکتاب : الإملاء المختصر في شرح غريب السير المؤلف : الخشني، أبو ذر    الجزء : 1  صفحة : 292
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست