responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موارد الظمآن لدروس الزمان المؤلف : السلمان، عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 326
11- الاتِّصَافِ بَأَوْصَافِ الكُرَمَاءِ.
12- إِنَّهَا سَبَبٌ لِدَفْعِ البَلاءَ.
13- التَّمَرُّنِ عَلى البَذْلِ والعَطَاءِ.
14- أَنَّهَا سَبَبٌ لِدَفْعِ جَمِيعِ الأَسْقَامِ لِحَدِيثِ: «بَاكِرُوا بالصَّدَقَةِ فَإِنَّ البَلاءَ لا يَتَخَطَّاهَا» .
15- أَنَّهَا سَبَبٌ لِجَلْبِ الْمَوَدَّةِ لأنَّهَا إِحْسَانٌ، وَالنُّفُوسُ مَجْبُولَةٌ عَلَى حُبِّ مَنْ أَحْسَنَ إِلَيْهَا.
16- أَنَّهَا سَبَبٌ لِلدُّعَاءِ مِنْ القَابِضِ لِلدَّافِعِ وَتَقَدَّمَتْ الأَدِلَّةُ.
17- أَنَّ مَنْعَ الزَّكَاةِ سَبَبٌ لِمَنْعِ القَطْرِ لِحَدِيثِ: «وَلا مَنَعُوا الزَّكَاةَ إِلا حٌبِسَ عَنْهُمْ القَطْرُ» .
19- الفَوْزُ بَالْمَطْلُوبِ وَالنَّجَاةِ مِنْ الْمَرْهُوبِ، قَالَ اللهُ تَعَالى: {وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} وَقَدْ فُسِّرَ الفَلاحَ بِأَنَّهُ الفَوْزُ بَالْمَطْلُوبِ وَالنَّجَاةُ مِنْ الْمَرْهُوبِ وَهَذَا مِنْ جَوَامِعِ الكَلِمْ.
20- أَنَّهَا تَدْفَعُ مَيْتَةَ السَّوءِ كَمَا فِي الحَدِيثِ: «إِنَّ الصَّدَقَةَ تُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ وَتَدْفَعُ مِيْتَةَ السُّوءِ» .
21- أَنَّ الْمُتَصَدِّقَ يَكُونُ فِي ظَلِّ اللهِ يَوْمَ القِيَامَةِ كَمَا فِي الحَدِيثِ: «سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ وَذَكَرَ مِنْهُمْ َرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فأَخْفَاهَا حَتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ» . الحَدِيثِ وَتَقَدَّمَ، وِفِي الحَدِيثِ الآخَرِ: «وَإِنَّمَا يَسْتَظِلُّ الْمُؤْمِنُ يَوْمَ القِيَامَةِ فِي ظِلِّ صَدَقَتِهِ» .
22- الفَوْزُ بالثَّنَاءِ مِنْ اللهِ لأنَّ اللهَ مَدَحَ الْمُنْفِقِينَ وَالْمُتَصَدِّقِينَ.

اسم الکتاب : موارد الظمآن لدروس الزمان المؤلف : السلمان، عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 326
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست