responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موارد الظمآن لدروس الزمان المؤلف : السلمان، عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 128
آخر:

يَا طَالبَ الْعِلْمِ لا تَرْكَنْ إلى الْكَسَلِ ... واعْجَلْ فَقَدْ خُلِقَ الإِنْسَانُ مِنْ عَجَلِ
وَاسْتَعْمِلْ الصَّبْرَ فِي كَسْبِ الْعُلْومِ وَقُلْ ... أَعُوذُ بالله مِنْ عَلْمٍ بِلا عَمَلِ

آخر: ... الْفِقْهُ أَنْفَسُ شَيْءٍ أَنْتَ ذَاخِرُهُ ... مَنْ يَدْرُسِ الْعِلْمِ لَمْ تَدْرُسْ مَفَاخِرُهُ
فَاكْسَبْ لِنَفْسِكَ مَا أَصْبَحْتَ تَجْهَلُهُ ... فَأوَّلُ الْعِلْمِ إِقْبَالٌ وَآخرُهُ

آخر:

وَمَنْ بَغَى نيل فِقْهٍ وَهُوَ فِي دَعَةٍ ... كَمَنْ بَغَى مِنْ صَفَاةٍ دَرَّ حَلابِ

آخر:

الْعِلْمُ يَمْنَعُ أَهْلَهُ أَنْ يُمْنَعَا ... فاسْمَحْ بِهِ تَنَلْ الْمَحَلَ الأَرْفَعَا
وَاجْعَلْهُ عِنْدَ الْمُسْتَحِقِّ وَدِيعَةً ... فَهُوَ الذِي مِنْ حَقِّهِ أَنْ يُودَعَا
وَالْمُسْتَحِقُّ هو الذي إنْ حَازَهُ ... يَعْمَلْ بِهِ أَوْ إِنْ تُلْقِنَهُ وَعَا

آخر: ... إِذَا لَمْ يزِدْ عِلمُ الفتى قلبَهُ هُدىً ... وسيرتَهُ عَدلاً وأخلاقَهُ حُسْنا
فبَشِّرْهُ أنَّ اللهَ أولاهُ فِتنَةً ... تُغَشِّيهِ حِرماناً وتُوسِعُهُ حُزْنا

آخر: ... بِقَدْرِ الِجِدِّ تُكْتَسَبُ الْمَعَالِي ... وَمَنْ طَلَبَ الْعُلا سَهِرَ اللَّيَالِي
نَزومُ العِزَّ ثُم تَنَامُ عَنْهُ ... يَغُوصُ الْبَحْرَ مِنْ طَلَبَ اللآلِي

آخر: ... عَوِّدْ بَنِيكَ عَلَى الآدَابِ فِي الصِّغَرِ
كَيْمَا تَقَرَّ بِهمْ عَيْنَاكَ فِي الْكِبَرِ
فَإِنَّمَا مَثَلُ الآدَابِ تَجْمَعُهَا
في عُنْفُوَانِ الصِّبَا كالنَّقْشِ فِي الْحَجَرِ
هِي الْكُنُوزُ الَّتِي تَنْمُو ذَخَائِرُهَا
وَلا يَخَافُ عَلَيْهَا حَادِثُ الْغِيَر

ج

اسم الکتاب : موارد الظمآن لدروس الزمان المؤلف : السلمان، عبد العزيز    الجزء : 1  صفحة : 128
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست