responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مكفرات الذنوب وموجبات الجنة المؤلف : ابن الديبع الشيباني    الجزء : 1  صفحة : 17
والرسول يرشدنا إلى الطريق
قال الله تعالى لرسوله الرءوف الرحيم صلى الله عليه وسلم: (وَمَا أَرسَلنَاكَ إِلاَّ رَحمَةً لِلعَالَمِينَ) .
وقال الله عنه صلى الله عليه وسلم: (لَقَد جَاءَكُم رَسُولٌ مِن أَنفٌسكٌم عَزِيزٌ عَلَيهِ مَا عَنتُّم حَرِيصٌ عَلَيكُم بِالمُؤمِنِينَ رَءٌوفٌ رَحِيمُ) .
وعليه فقد بعثه الله رحمة للمؤمنين وغير المؤمنين، وانفرد المؤمنون بالرأفة والحرص منه صلى الله عليه وسلم.
ولهذا تكررت إرشاداته صلى الله عليه وسلم للناس أن يسرعوا بالتوبة من الذنوب، واستغفار الله إياها، رحمة بهم، ومن ذلك: أخرج مسلم عن أبى ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه أنه قال:) يا عبادي، إنكم الذين تخطئون بالليل والنهار، وأنا أغفر الذنوب جميعا

اسم الکتاب : مكفرات الذنوب وموجبات الجنة المؤلف : ابن الديبع الشيباني    الجزء : 1  صفحة : 17
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست