responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر شعب الإيمان المؤلف : القزويني، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 41
يُمَيّز بِهِ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن غَيره وَعلم احكام الله تَعَالَى وأقضيته وَمَعْرِفَة مَا تطلب الاحكام مِنْهُ كالكتاب وَالسّنة وَالْقِيَاس وشروط الِاجْتِهَاد
وَالْقرَان والْحَدِيث مشحونان بفضيلة الْعلم وَالْعُلَمَاء
قَالَ الله تَعَالَى إِنَّمَا يخْشَى الله من عباده الْعلمَاء 6 فاطر 28
وَقَالَ تَعَالَى شهد الله انه لَا إِلَه إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَة وَأولُوا الْعلم قَائِما بِالْقِسْطِ ال عمرَان 18
وَقَالَ تَعَالَى وعلمك مَا لم تكن تعلم وَكَانَ فضل الله عَلَيْك عَظِيما النِّسَاء 113
وَقَالَ تَعَالَى يرفع الله الَّذين آمنُوا مِنْكُم وَالَّذين أُوتُوا الْعلم دَرَجَات المجادلة 11
وَقَالَ تَعَالَى {هَل يَسْتَوِي الَّذين يعلمُونَ وَالَّذين لَا يعلمُونَ إِنَّمَا يتَذَكَّر أولُوا الْأَلْبَاب} الزمر 9
وَفِي الصَّحِيحَيْنِ من حَدِيث عبد الله بن عَمْرو بن الْعَاصِ رَضِي الله عَنْهُمَا إِن الله لَا يقبض الْعلم انتزاعا ينتزعه من النَّاس وَلَكِن يقبض الْعلم بِقَبض الْعلمَاء حَتَّى إِذا لم يبْق عَالما اتخذ

اسم الکتاب : مختصر شعب الإيمان المؤلف : القزويني، أبو القاسم    الجزء : 1  صفحة : 41
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست