responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : لا تحزن المؤلف : القرني، عائض    الجزء : 1  صفحة : 534
- إيمانُ وصحةُ وغنىً وحريةُ وأمنٌ وشبابٌ وعلم هي ملخصُ ما يسعى له العقلاءُ، لكنها قلَّ أن تجتمعَ كلُّها.
- اسعد الآنَ فليس عندك عهدٌ ببقائِك، وليس لديك أمانٌ من روعةِ الزمانِ، فلا تجعلِ الهمَّ نَقْداً والسرورَ دَيْناً.
- أفضل ما في العالمِ إيمانٌ صادقٌ، وخُلُقٌ مستقيمٌ، وعَقْلٌ صحيحٌ وجِسْمٌ سليمٌ، ورِزْقٌ هانِئٌ وما سوى ذاك شغلٌ.
- نعمتان خفيَّتان: الصحةُ في الأبدانِ، والأمنُ في الأوطانِ. نعمتان ظاهرتان: الثناءُ الحَسَنُ، والذريةُ الصالحةُ.
- القلبُ المبتهجُ يقتلُ ميكروباتِ البغضاءِ، والنفسُ الراضيةُ تطاردُ حشراتِ الكراهيةِ.
- الأمنُ أمهدُ وطاءٍ، والعافيةُ أسبغُ غطاءٍ، والعلمُ ألذُّ غذاءٍ، والحبُّ أنفعُ دواءٍ، والسترُ أحسنُ كساءٍ.
- السعيد لا يكون فاسقاً ولا مريضا ولا مديناً ولا غريباً ولا حزيناً ولا سجيناً ولا مكروهاً.
- السعيد: انجلاءُ الغمراتِ، وإزالةُ العداواتِ، وعَمَلُ الصالحاتِ، والانتصارُ على الشهواتِ.
- أقلُ الطرقِ خطراً طريقُك إلى بيتِك، وأكثر الأيامِ بركةً يوم تعملُ صالحاً، وأشأمُ الأزمانِ زمنٌ تسيء فيه لأحدٍ.
- إن سبَّك بَشَرٌ فقد سبُّوا ربهم تعالى، أوجدهم من العَدَمِ فشكّوا في وجودِه، وأطعَمَهُم من جوعٍ فشكروا غيْرَهُ، وآمَنَهُمْ من خوفٍ فحارَبُوه.

اسم الکتاب : لا تحزن المؤلف : القرني، عائض    الجزء : 1  صفحة : 534
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست