responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : لا تحزن المؤلف : القرني، عائض    الجزء : 1  صفحة : 532
- امرأةٌ حسناءُ تقيةٌ، ودارٌ واسعةُ، وكفافٌ من رزقٍ، وجارٌ صالحٌ.. نِعمٌ جهلُها الكثيرُ.
- فنُّ النسيانِ للمكروهِ نعمةٌ، وتذكُّرُ النعمِ حَسَنَةٌ، والغفلةُ عن عيوبِ الناسِ فضيلةٌ.
- العفْوُ ألذُّ من الانتقامِ، والعملُ أمتعُ من الفراغِ، والقناعةُ أعظمُ من المالِ، والصحة خَيْرٌ من الثروةِ.
- الوحدةُ خَيْرٌ من جليسِ السوءِ، والجليسُ الصالحُ خَيْرٌ من الوحدةِ، والعزلةُ عبادةٌ، والتفكرُ طاعةٌ.
- العزلةُ مملكةُ الأفكار، وكثرةُ الخلطة حُمْقٌ، والوثوقُ بالناسِ سَفَهٌ، واستعداؤُهم شُؤْمٌ.
- سوءُ الخُلُقِ عذابٌ، والحقدُ سُمٌّ، والغيبةُ رذالةٌ، وتتبعُ العثراتِ خِذْلانٌ.
- شكرُ النعمِ يدفعُ النقمَ، وتركُ الذنوبِ حياةُ القلوبِ، والانتصارُ على النفسِ لذةُ العظماءِ.
- خبزٌ جاف مع أمنٍ ألذُّ من العَسَلِ مع الخوفِ، وخيمةُ مع سترٍ أحبٌّ من قَصْرٍ فيه فتنةٌ.
- فرحةُ العلمِ دائمةٌ، ومجدُه خالدٌ، وذكرُه باقٍ، وفرحةُ المالِ منصرمةٌ، ومجدُه إلى الزوالٍ، وذكرُه إلى نهايةٍ.
- الفرحُ بالدنيا فرحُ الصبيانِ، والفرحُ بالإيمانِ فَرَحُ الأبرارِ، وخدمةُ المالِ ذلُّ، والعملُ للهِ شَرَفٌ.
- عذابُ الهمةِ عَذْبٌ، وتعبُ الإنجازِ راحةٌ، وعَرَقُ العملِ مِسْكٌ، والثناءُ الحَسَنُ أحسنُ طِيبٍ.

اسم الکتاب : لا تحزن المؤلف : القرني، عائض    الجزء : 1  صفحة : 532
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست