بالتطلعات الأرضية التي يتساوى فيها المسلم والكافر كالأكل والشرب وملذات الدنيا، فهذا الأسلوب يعطل طاقات الإنسان ويجعله مُخلِداً إلى الشهوات والصَّغار، والرضى بالدون [1] .
* ربطُهُ بالقدوات العالية الهمة عن طريق تعليمه المغازي، وسيرَ ذوي الهمة العالية في الالتزام بالعقيدة، والتضحية في سبيَلها " وذوي الخُلُق العالي، فيكنَّى ويسمّى بأسمائهم وكناهم، ويحدث بسيرتهم ليقتدي بهم. [1] انظر: من أخطائنا في تربية أولادنا، محمد السحيم، ص28- 30.