responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : كلمات في مناسبات المؤلف : الرحيلي، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 55
- بعد المرض يدرك الناس قدر الصحة!.
- بعد الموت يدرك الطائعون قدر الطاعة، ويحمدون العاقبة!.
- بعد الحساب يدرك الناجون فضل الله عليهم، ويحمدون العاقبة!.
- بعد النجاة في الآخرة يحمد الصابرون عاقبة الصبر لله!.
- بعد الحساب يدرك الناس الفرق بين الطاعة والمعصية، والفرق بين الفضيلة والرذيلة!.
- بعد الحساب يوم القيامة وشفاعة الشفعاء يحمد المتحابون في جلال الله والمتآخون فيه العاقبة!.
- بعد دخول الجنة يحمد الإنسان عاقبة التعلق بالآخرة والزهد في الدنيا ولهوها وأهوائها!.
- بعد دخول النار يدرك الإنسان عاقبة الإعراض عن الآخرة والتعلق بالدنيا ولهوها وأهوائها!.
- {قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ} "1".
- {فَأَمَّا مَنْ طَغَى وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى} "2".

"1" 10: الزمر: 39.
"2" 37-41: النازعات: 79
اسم الکتاب : كلمات في مناسبات المؤلف : الرحيلي، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 55
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست