responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فضائل الأعمال المؤلف : المقدسي، ضياء الدين    الجزء : 1  صفحة : 105
كتاب فَضَائِل الْقُرْآن
فضل تعلم الْقُرْآن وتعليمه
...
كتاب فَضَائِل الْقُرْآن
فضل تعلم الْقُرْآن تَعْلِيمه
514 - عَن عُثْمَان بن عَفَّان رَضِي الله عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: "خَيركُمْ من تعلم الْقُرْآن وَعلمه" رَوَاهُ البُخَارِيّ.
515 - عَن عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: "خَيركُمْ من تعلم الْقُرْآن وَعلمه" رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ.
516 - عَن عقبَة بن عَامر رَضِي الله عَنهُ قَالَ: خرج إِلَيْنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَنحن فِي الصّفة، فَقَالَ: " أَيّكُم يحب أَن يَغْدُو وكل يَوْم إِلَى بطحان أَو العقيق فَيَأْتِي بناقتين كوماوين فِي غير إِثْم وَلَا قطع رحم؟ " قُلْنَا: يَا رَسُول الله كلنا نحب ذَلِك، قَالَ: "أَفلا يَغْدُو إِلَى الْمَسْجِد فيتعلم فِيهِ أَو يعي آيَتَيْنِ من كتاب الله خير من ناقتين وَثَلَاث خير من ثَلَاث وَأَرْبع خير من أَربع وَمن أعدادهن من الْإِبِل" رَوَاهُ مُسلم.
517 - عَن أبي ذَر رَضِي الله عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: "يَا أَبَا ذَر لِأَن تَغْدُو فتعلم آيَة من كتاب الله خير لَك من أَن تصلي مائَة رَكْعَة" رَوَاهُ ابْن مَاجَه.
فضل الماهر بِالْقُرْآنِ
518 - عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَت: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: "الماهر بِالْقُرْآنِ مَعَ السفرة الْكِرَام البررة، وَالَّذِي يقرأه وَهُوَ عَلَيْهِ شاق يتتعتع لَهُ أَجْرَانِ" أخرجه مُسلم بِمَعْنَاهُ.

فضل الماهر بِالْقُرْآنِ
518 - عَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا قَالَت: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم: "الماهر بِالْقُرْآنِ مَعَ السفرة الْكِرَام البررة، وَالَّذِي يقرأه وَهُوَ عَلَيْهِ شاق يتتعتع لَهُ أَجْرَانِ" أخرجه مُسلم بِمَعْنَاهُ.

اسم الکتاب : فضائل الأعمال المؤلف : المقدسي، ضياء الدين    الجزء : 1  صفحة : 105
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست