responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح كنوز السنة النبوية المؤلف : بارع عرفان توفيق    الجزء : 1  صفحة : 91
9- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (من آمن بالله ورسوله وأقام الصلاة، وصام رمضان كان حقاً على الله أن يدخله الجنة جاهد في سبيل الله أو جلس في أرضه التي ولد فيها فقالوا يا رسول الله أفلا نبشر الناس؟ قال عليه السلام إن في الجنة مئة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة فوقه عرش الرحمن ومنها تفجر أنهار الجنة) صحيح البخاري وأحمد.
10- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (الجنة مائة درجة ما بين كل درجتين مسيرة مئة عام، وقال عفان -: كما بين السماء إلى الأرض - والفردوس أعلاها درجة، ومنها تخرج الأنهار الأربعة، والعرش من فوقها، وإذا سألتم الله تبارك وتعالى فاسألوه الفردوس) رواه الإمام أحمد والترمذي والحاكم.
11- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (يؤتى بأشد الناس بؤساً في الدنيا من أهل الجنة فيُصبغ صبغةً من الجنة فيقالُ له يا ابن آدم هل رأيت بؤساً قط؟ هل مرّ بك من شدةٍ قط؟ فيقولُ لا والله يا ربِّ ما مرَّ بي بؤسٌ قط، ولا رأيتُ شدةً قط) صحيح مسلم والبيهقي.
12- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (ليدخُلنَّ الجنة من أمتي سبعون ألفاً - أو سبعمائة ألفٍ - متماسكون آخذ بعضهُم ببعضٍ، لا يدخلُ أولهم حتى يدخلُ آخرُهُم، وجوهُهم على صورةِ القمر ليلة البدر) صحيح البخاري ومسلم.
13- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (يدخلُ أهلُ الجنةَ جرداً مُرداً مكحَّلين، بني ثلاث وثلاثين) صحيح لغيرة الترمذي.
14- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (ما من أحد يموتُ سقطاً ولا هرماً - وإنما الناس فيما بين ذلك - إلا بُعث ابن ثلاث وثلاثينَ سنةً، فإن كل من أهل الجنة كان على مسحةِ آدم، وصورةِ يوسُفَ، وقلبِ أيُّوبَ ومن كان من أهل النار عُظِّموا وفخموا كالجبالِ) حسن لغيرة البيهقي.

اسم الکتاب : صحيح كنوز السنة النبوية المؤلف : بارع عرفان توفيق    الجزء : 1  صفحة : 91
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست