responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح كنوز السنة النبوية المؤلف : بارع عرفان توفيق    الجزء : 1  صفحة : 153
1- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (سيخرج في آخر الزمان قومٌ أحداثُ الأسنانِ سفهاء الأحلام، يقولون من خير قول البرية، يقرؤون القرآن، لا يجاوز حناجرهم، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية، فإذا لقيتموهم فاقتلوهم، فإن في قتلهم أجراً لمن قتلهم عند الله يوم القيامة) صحيح بخاري ومسلم.
2- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (سيكون في آخر الزمان خسف وقذف ومسخ، إذا ظهرتِ المعازف والقيناتُ، واستحلتِ الخمر) صحيح (طبراني في الكبير) .
3- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (سيكون في آخر الزمانِ شرطةٌ يغدون في غضب الله ويروحون في سخط الله) صحيح (طبراني في الكبير) .
4- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (سيكون في آخر الزمانِ ناس من أمتي يحدثوكم بما لم تسمعوا به أنتم ولا آباؤكم، فإياكم وإياهم) صحيح مسلم.
محبطات الأعمال أو بعضها
1- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (لأعلمن أقواماً من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء، فيجعلها الله هباء منثوراً، أما إنهم إخوانكم، ومن جلدتكم، ويأخذون من الليل كما تأخذون، ولكنهم قومٌ إذا خلو بمحارم الله انتهكوها) صحيح (ابن ماجه) .
2- قلت أول ما يحبط العمل كله هو الكفر أو الشرك قال تعالى (ولقد أوحى إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين) الزمراية 65.
وقال تعالى: (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثوراً) - سورة الفرقان - آية /23/.
3- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (ثلاثة لا يقبل اللهُ منهم صرفاً ولا عدلاً عاقٌ، ومنانٌ، ومكذب بالقدر) حسن (طبراني) .
4- المنّ والأذى، قال تعالى (يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ماله رئاء الناس) سورة البقرة /264/.
5- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (من قتل مؤمناً فاغتبط بقتلة لم يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً) صحيح أبو داود.

اسم الکتاب : صحيح كنوز السنة النبوية المؤلف : بارع عرفان توفيق    الجزء : 1  صفحة : 153
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست