responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : صحيح كنوز السنة النبوية المؤلف : بارع عرفان توفيق    الجزء : 1  صفحة : 141
الجُمان: صغار اللؤلؤ، ويطلق على حبوب صغار يتخذ من الفضة أمثال اللؤلؤ.
12- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (إذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثاً من الموالي أكرم العرب فرساً وأجودهم سلاحاً يؤيد الله بهم الدين) حسن (ابن ماجه والحاكم) .
13- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لعوف بن مالك (أعدد عوف ستاً بين يدي الساعة، أولهن موتى، قال فاستبكيت حتى جعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يسكتني قال (قل إحدى. والثانية فتح بيت المقدس، قل: اثنين والثالثة فتنة تكون في أمتي، وعظّمها، والرابعة موتان يقع في أمتي يأخذهم كقُعاص الغنم. والخامسة يفيضُ المال فيكم فيضاً حتى إن الرجل ليُعطى المائة دينار فيظل يسخطها، قل: خمساً والسادسة هدنة تكون بينكم وبين بني الأصفر، يسيرون إليكم على ثمانين راية، تحت كل راية اثنا عشر ألفاً، فسطاط المسلمين يومئذ في أرض يقال لها: الغوطة فيها مدينة ويقال لها دمشق) صحيح (أحمد والبخاري ومسلم) .
14- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (لا يزال أهل الغرب ظاهرين لا يضرهم من خذلهم، حتى تقوم الساعة) صحيح مسلم.
قال الإمام أحمد بن حنبل أهل الغرب هم أهل الشام فأخبر أن أهل الغرب لا يزالون ظاهرين، وأما أهل الشرق فقد يظهرون تارة ويغلبون أخرى وهكذا هو الواقع فإن الجيش الشامي مازال منصوراً والحمد لله.
وأن الشام هي خيرة الله في الأرض وأن أهلها خيرة الله وخيرة أهل الأرض كما في الحديث /2/.
15- قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - (وعقر دار المؤمنين بالشام) صحيح (أحمد وابن عساكر) .
فائدة: نلاحظ انهزام المغول التتار في معركة (شقحب) وانتصار المسلمين عليهم عام 702 هـ.
وشقحب: عين ماء جنوبي دمشق.
16- قال - صلى الله عليه وسلم - (إني رأيت الملائكة في المنام أخذوا عمود الكتاب فعمدوا به إلى الشام، فإذا وقعت الفتن فإن الإيمان بالشام) صحيح رواه ابن عساكر.

اسم الکتاب : صحيح كنوز السنة النبوية المؤلف : بارع عرفان توفيق    الجزء : 1  صفحة : 141
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست