responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سلاح المؤمن في الدعاء المؤلف : ابن الإمام    الجزء : 1  صفحة : 315
بيني وَبَين خطاياي كَمَا باعدت بَين الْمشرق وَالْمغْرب اللَّهُمَّ نقني من الْخَطَايَا كَمَا ينقى الثَّوْب الْأَبْيَض من الدنس اللَّهُمَّ اغسل خطاياي بِالْمَاءِ والثلج وَالْبرد)
رَوَاهُ الْجَمَاعَة إِلَّا التِّرْمِذِيّ وَعند مُسلم اللَّهُمَّ اغسلني من خطاياي
575 - وَعَن عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ عَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنه كَانَ إِذا قَامَ إِلَى الصَّلَاة قَالَ (وجهت وَجْهي للَّذي فطر السَّمَاوَات وَالْأَرْض حَنِيفا وَمَا أَنا من الْمُشْركين إِن صَلَاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب الْعَالمين لَا شريك لَهُ وَبِذَلِك أمرت وَأَنا من الْمُسلمين اللَّهُمَّ أَنْت الْملك لَا إِلَه إِلَّا أَنْت أَنْت رَبِّي وَأَنا عَبدك ظلمت نَفسِي وَاعْتَرَفت بذنبي فَاغْفِر لي ذُنُوبِي جَمِيعًا إِنَّه لَا يغْفر الذُّنُوب إِلَّا أَنْت واهدني لأحسن الْأَخْلَاق لَا يهدي لأحسنها إِلَّا أَنْت لبيْك وَسَعْديك وَالْخَيْر كُله فِي يَديك وَالشَّر لَيْسَ إِلَيْك وَأَنا بك وَإِلَيْك) الحَدِيث
رَوَاهُ الْجَمَاعَة إِلَّا البُخَارِيّ وَحَدِيث ابْن مَاجَه مُخْتَصر وَفِي رِوَايَة أبي دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَرِوَايَة أُخْرَى لمُسلم وَالتِّرْمِذِيّ أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يَقُول ذَلِك بعد التَّكْبِير وَزَاد التِّرْمِذِيّ فِي هَذِه الرِّوَايَة كَانَ إِذا قَامَ إِلَى الصَّلَاة الْمَكْتُوبَة وَقَالَ هَذَا حَدِيث حسن صَحِيح وَرَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه وَقَالَ فِيهِ الصَّلَاة الْمَكْتُوبَة وَزَاد بعد حَنِيفا مُسلما
576 - وَعَن أنس رَضِي الله عَنهُ أَن رجلا جَاءَ فَدخل الصَّفّ وَقد حفزه النَّفس فَقَالَ الْحَمد لله حمدا كثيرا طيبا مُبَارَكًا فِيهِ فَلَمَّا قضى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم صلَاته قَالَ (أَيّكُم الْمُتَكَلّم بالكلمات) فأرم الْقَوْم فَقَالَ (أَيّكُم الْمُتَكَلّم بهَا

اسم الکتاب : سلاح المؤمن في الدعاء المؤلف : ابن الإمام    الجزء : 1  صفحة : 315
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست