responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سلاح المؤمن في الدعاء المؤلف : ابن الإمام    الجزء : 1  صفحة : 117
وَحَدِيثه أَيْضا أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم رفع يَدَيْهِ وَقَالَ (اللَّهُمَّ زِدْنَا وَلَا تنْقصنَا)
وَحَدِيث ابْن مَسْعُود فِي رفع النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَدَيْهِ حِين دَعَا لذِي البجادين
وَقَالَ الْخطابِيّ إِن من الْأَدَب أَن تكون اليدان فِي حَال رفعهما مكشوفتين غير مغطاتين
وَمِنْهَا التَّوْبَة وَالِاعْتِرَاف بالذنب

قَالَ الله تَعَالَى فِي حِكَايَة عَن آدم عَلَيْهِ السَّلَام وحواء رَضِي الله عَنْهَا {رَبنَا ظلمنَا أَنْفُسنَا وَإِن لم تغْفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين} الْأَعْرَاف 23
وَقَالَ تَعَالَى {وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خلطوا عملا صَالحا وَآخر سَيِّئًا عَسى الله أَن يَتُوب عَلَيْهِم} التَّوْبَة 102
وَقَالَ تَعَالَى {وَذَا النُّون إِذْ ذهب مغاضبا فَظن أَن لن نقدر عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَات أَن لَا إِلَه إِلَّا أَنْت سُبْحَانَكَ إِنِّي كنت من الظَّالِمين فاستجبنا لَهُ ونجيناه من الْغم وَكَذَلِكَ ننجي الْمُؤمنِينَ} الْأَنْبِيَاء 87 88
وَقَالَ تَعَالَى حِكَايَة مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام {رب إِنِّي ظلمت نَفسِي فَاغْفِر لي فغفر لَهُ} الْقَصَص 16
181 - وَعَن عَائِشَة رَضِي الله عَنْهَا أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ لَهَا حِين قَالَ لَهَا أهل الْإِفْك مَا قَالُوا (إِن كنت بريئة فسيبرئك الله وَإِن كنت أَلممْت بذنب فاستغفري

اسم الکتاب : سلاح المؤمن في الدعاء المؤلف : ابن الإمام    الجزء : 1  صفحة : 117
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست