responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رياض الصالحين - ط الرسالة المؤلف : النووي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 313
صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "والَّذي نَفْسِي بِيَدِهِ، إِنَّها لَتَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ "رواه البخاري.
4/1012- وعن أَبي هريرة رضيَ اللَّه عنهُ أَنَّ رسولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ في: {قُلْ هُوَ اللَّه أَحَدٌ} : "إِنَّهَا تَعْدِلُ ثُلُثَ القُرْآنِ" رواه مسلم.
5/1013-وعنْ أَنسٍ رضي اللَّهُ عنهُ أَنَّ رجُلا قَالَ: يَا رَسُول اللَّهِ إِني أُحِبُّ هذِهِ السُّورَةَ: {قُلْ هُوَ اللَّه أَحدٌ} [الإخلاص: 1] ، قَالَ: "إِنَّ حُبَّها أَدْخَلَكَ الجنَّةَ "رواه الترمذي وقال: حديثٌ حسن. رواه البخاري في صَحِيحِهِ تعليقاً.
6/1014- وعن عُقْبةَ بنِ عامِرٍ رَضِيَ اللَّه عنهُ أَنَّ رسولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "أَلَمْ تَر آيَاتٍ أُنْزِلَتْ هَذِهِ اللَّيْلَةَ لَمْ يُرَ مِثلُهُن قَطُّ؟ {قُلْ أَعُوذُ برَبِّ الفَلَقِ} [الفلق: 1] ، و {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} [الناس: 1] "رواه مسلم.
7/1015- وعن أَبي سعيدٍ الخُدْرِيِّ رَضي اللَّه عنهُ قَالَ: كانَ رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يَتَعَوَّذُ مِنَ الجانِّ، وَعَيْنِ الإِنْسَانِ، حتَّى نَزَلَتِ المُعَوذَتان، فََلَمَّا نَزَلَتَا، أَخَذَ بِهِما وتَركَ مَا سِواهُما. رواه الترمذي وقال حديث حسن.
8/1016- وعن أَبي هريرةَ رضيَ اللَّهُ عنهُ أَنَّ رسولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قالَ: "مِنَ القُرْآنِ سُورَةٌ ثَلاثُونَ آيَةً شَفعتْ لِرَجُلٍ حَتَّى غُفِرَ لَهُ، وهِيَ: {تبارَكَ الذِي بِيَدِهِ المُلْكُ} [المُلْكُ: 1] ".
رواه أَبُو داود والترمذي وقال: حديث حسن.
وفي رواية أَبي داود:"تَشْفَعُ".
9/1017- وعن أَبي مسعودٍ البدْرِيِّ رضيَ اللَّه عنهُ عن النبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "منْ قَرَأَ بالآيتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورةِ البقَرةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ" متفقٌ عَلَيْهِ.

اسم الکتاب : رياض الصالحين - ط الرسالة المؤلف : النووي، أبو زكريا    الجزء : 1  صفحة : 313
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست