responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تنبيه الغافلين بأحاديث سيد الأنبياء والمرسلين المؤلف : السمرقندي، أبو الليث    الجزء : 1  صفحة : 279
أَوَّلُهَا الْعِلْمُ

381 - لِأَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «عَمَلٌ قَلِيلٌ فِي عِلْمٍ خَيْرٌ مِنْ عَمَلٍ كَثِيرٍ فِي جَهْلٍ» .
وَالثَّانِي: الْوُضُوءُ

382 - لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا صَلَاةَ إِلَّا بِطُهُورٍ» .
وَالثَّالِثُ: اللِّبَاسُ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: {خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ} [الأعراف: 31] ، يَعْنِي الْبَسُوا ثِيَابَكُمْ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةٍ.
وَالرَّابِعُ: حِفْظُ الْوَقْتِ لِقَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: {إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا} [النساء: 103] ، يَعْنِي فَرْضًا مُؤَقَّتًا.
وَالْخَامِسُ: اسْتِقْبَالُ الْقِبْلَةِ لِقَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: {فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ} [البقرة: 144] ، يَعْنِي نَحْوَهُ.
وَالسَّادِسُ: النِّيَّةُ

383 - لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى» .
وَالسَّابِعُ: التَّكْبِيرُ

384 - لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تَحْرِيمُهَا التَّكْبِيرُ وَتَحْلِيلُهَا التَّسْلِيمُ» .
وَالثَّامِنُ: الْقِيَامُ لِقَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: {قُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ} [البقرة: 238] ، يَعْنِي صَلُّوا لِلَّهِ قَائِمِينَ.
وَالتَّاسِعُ: الْقِرَاءَةُ لِقَوْلِهِ تَعَالَى: {فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ} [المزمل: 20] ، وَالْعَاشِرُ: الرُّكُوعُ لِقَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: {وَارْكَعُوا} [البقرة: 43] ، وَالْحَادِي عَشَرَ: السُّجُودُ لِقَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: {وَاسْجُدُوا} [الحج: 77] ، وَالثَّانِي عَشَرَ: الْقَعْدَةُ

385 - لِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا رَفَعَ الرَّجُلُ رَأْسَهُ مِنْ

اسم الکتاب : تنبيه الغافلين بأحاديث سيد الأنبياء والمرسلين المؤلف : السمرقندي، أبو الليث    الجزء : 1  صفحة : 279
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست