اسم الکتاب : تسلية الأعمى عن بلية العمى المؤلف : القاري، الملا على الجزء : 1 صفحة : 59
على البصر في مواضع كثيرة[1].
وكذا في الأحاديث الشهيرة، ومنها: "إن أبا بكر وعمر مني بمنزلة السمع والبصر" [2]. [1] من ذلك:
أ- قوله تعالى: {ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة} الآية 7 من سورة البقرة،.
2- قوله تعالى: {ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم} الآية 20 من سورة البقرة،.
3- قوله تعالى: {إن السمع والبصر، الفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤلا} الآية 36 من سورة الإسراء،.
4- قوله تعالى: {وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون} الآية 78 من سورة النحل،. [2] الحديث ورد من عدة طرق وبألفاظ مختلفة، رواه الإمام أحمد في فضائل الصحابة 1/382، رقم (575) و (686) ، والترمذي في أبواب المناقب 5/275، رقم (3753) ، وقال: هذا حديث مرسل، والحاكم في المستدرك/ كتاب معرفة الصحابة 3/69، وقال: هذا - حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وحسنه الذهبي، وأبو نعيم في الحلية 4/93، والخطب في تاريخ بغداد 8/459، وابن أبى حاتم في العلل 2/385 وصححه الألباني في صحيح الجامع 2/1175، رقم (7004) ، وفي السلسلة الصحيحة 1/472، وقم (814) ، وانظر: أسد الغابة 3/ 114، مجمع الزوائد 9/52، سير أعلام النبلاء18/435، الإصابة 2/299، الكنز 11/562.
اسم الکتاب : تسلية الأعمى عن بلية العمى المؤلف : القاري، الملا على الجزء : 1 صفحة : 59