اسم الکتاب : تربية القرآن يا ولدي المؤلف : محمود محمد غريب الجزء : 1 صفحة : 34
استطاع أن يتسامى، من رجل يقود المظاهر ******* إلى واعظ ينادي الشباب بوجوب التأمل، وضبط النفس، وسمو الإنسان على نفسه وعقله.
وهكذا تحول من داعية من دعاة "الهيبز" إلى شخص مهذب، بعد أن عالج تمرده السابق بوسائل (سيكولوجية) .
ثم يقول المؤرخ الأمريكي:
إن هذه الحالة لا يمكن النظر إليها على أنها حالة استثنائية، وكما هي ظاهرة اجتماعية سائدة في الوقت الحاضر.
مكارم: تجارب المربين في الشرق والغرب تؤكد بطل نظرية (فرويد) ،
وتبعث الأمل العريض في نفسي في إنقاذ ولدي.
عارف: افتح قلبك لولدك.
واجعل من نفسك صديقاً له.
فإن الفارق الزمني بينك وبينه، ورهبة الأطفال من آبائهم في سن الطفولة، تسبَّب عُزلة بين الأبناء الآباء.
افتح قلبك له يا مكارم.
فولدك بحاجة إلى حنان
اسم الکتاب : تربية القرآن يا ولدي المؤلف : محمود محمد غريب الجزء : 1 صفحة : 34