مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين
المؤلف :
الشوكاني
الجزء :
1
صفحة :
98
أَنه رأى الشَّيْطَان الَّذِي جَاءَ يسرق التَّمْر فَأَخذه أَبُو هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ فَسَأَلَهُ أَن يخلي سَبيله ويعلمه كَلِمَات يَنْفَعهُ الله بهَا ثمَّ قَالَ إِذا أويت إِلَى فراشك فاقرأ آيَة الْكُرْسِيّ فَإِنَّهُ لن يزَال عَلَيْك من الله حَافظ وَلَا يقربك شَيْطَان حَتَّى تصبح فَقَالَ للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ أما أَنه قد صدقك وَهُوَ كذوب وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ وَالتِّرْمِذِيّ من حَدِيث أبي أَيُّوب الْأنْصَارِيّ رَضِي الله عَنهُ بِنَحْوِهِ وَقَالَ التِّرْمِذِيّ حسن //
(أَصْبَحْنَا وَأصْبح الْملك لله وَالْحَمْد لله لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ على كل شَيْء قدير رب إِنِّي أَسأَلك خير مَا فِي هَذَا الْيَوْم وَخير مَا بعده وَأَعُوذ بك من شَرّ مَا فِي هَذَا الْيَوْم وَشر مَا بعده رب أعوذ بك من الكسل وَسُوء الْكبر رب أعوذ بك من عَذَاب فِي النَّار وَعَذَاب فِي الْقَبْر (م. د)) // الحَدِيث أخرجه مُسلم وَأَبُو دَاوُد كَمَا قَالَ المُصَنّف رَحمَه الله وَهُوَ من حَدِيث ابْن مَسْعُود رَضِي الله عَنهُ وَلَفظ مُسلم قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِذا أَمْسَى قَالَ أمسينا وَأمسى الْملك لله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ على كل شَيْء قدير اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك من خير هَذِه اللَّيْلَة وَخير مَا فِيهَا وَأَعُوذ بك من شَرها وَشر مَا فِيهَا اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الكسل والهرم وَسُوء الْكبر وفتنة الدُّنْيَا وَعَذَاب الْقَبْر وَإِذا أصبح قَالَ ذَلِك أَيْضا أَصْبَحْنَا وَأصْبح الْملك لله وَفِي رِوَايَة رب أعوذ بك من عَذَاب فِي النَّار وَعَذَاب الْقَبْر وَقد وَقع الِاخْتِلَاف فِي نسخ كتاب المُصَنّف هَذَا فَفِي بَعْضهَا أَصْبَحْنَا وَفِي بَعْضهَا أمسينا وَكَذَلِكَ قَوْله خير هَذَا الْيَوْم وَشر مَا بعده وَكَانَ على المُصَنّف أَن يُؤثر لفظ مُسلم (قَوْله من الكسل) بِفَتْح الْكَاف //
(اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الكسل والهرم وَسُوء الْكبر وفتنة الدُّنْيَا وَعَذَاب الْقَبْر (م))
اسم الکتاب :
تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين
المؤلف :
الشوكاني
الجزء :
1
صفحة :
98
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir