مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين
المؤلف :
الشوكاني
الجزء :
1
صفحة :
432
رِجَاله رجال الصَّحِيح وَأخرجه أَيْضا الْبَزَّار وَالطَّبَرَانِيّ من حَدِيث عبد الله بن الشخير بِدُونِ قَوْله وَانْصُرْنِي الخ وَفِي إِسْنَاده الْحسن ابْن الحكم بن طهْمَان وَفِيه ضعف وَبَقِيَّة رِجَاله رجال الصَّحِيح
وَفِي الحَدِيث سُؤَاله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يمتعه الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى بسمعه وبصره لِأَن من لَا يسمع وَلَا يبصر لَا يصفو لَهُ عَيْش وَلَا تطيب حَيَاته لَهُ حَيَاة وَمعنى جَعلهمَا الْوَارِثين مِنْهُ أَن يَمُوت وهما صَحِيحَانِ سويان فكأنهما ورثاه وبقيا بعده وَسَأَلَهُ النُّصْرَة على من ظلمه وَالْأَخْذ مِنْهُ بثأره لِأَنَّهُ لَا قدرَة للْعَبد على الانتصاف إِلَّا بأقدار الرب عز وَجل
(يَا من لَا ترَاهُ الْعُيُون وَلَا تخالطه الظنون وَلَا يصفه الواصفون وَلَا تغيره الْحَوَادِث وَلَا يخْشَى الدَّوَائِر وَيعلم مَثَاقِيل الْجبَال ومكاييل الْبحار وَعدد قطر الأمطار وَعدد ورق الْأَشْجَار وَعدد مَا أظلم عَلَيْهِ اللَّيْل وأشرق عَلَيْهِ النَّهَار وَلَا تواري مِنْهُ سَمَاء سَمَاء وَلَا أَرض أَرضًا وَلَا بَحر مَا فِي قَعْره وَلَا جبل مَا فِي وعره اجْعَل خير عمري آخِره وَخير عَمَلي خواتمه وَخير أيامي يَوْم أَلْقَاك فِيهِ (طس)) // الحَدِيث أخرجه الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط كَمَا قَالَ المُصَنّف رَحمَه الله وَهُوَ من حَدِيث أنس رَضِي الله عَنهُ قَالَ ان النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مر بأعرابي وَهُوَ يَدْعُو فِي صلَاته وَهُوَ يَقُول يَا من لَا ترَاهُ الْعُيُون الحَدِيث الخ ثمَّ قَالَ أنس رَضِي الله عَنهُ بعد هَذَا اللَّفْظ الَّذِي سَاقه المُصَنّف فَوكل رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بالأعرابي رجلا فَقَالَ إِذا صلى فأتني بِهِ فَلَمَّا صلى أَتَاهُ الْأَعرَابِي وَقد كَانَ أهْدى لرَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم ذهب من بعض الْمَعَادِن فَلَمَّا أَتَاهُ الْأَعرَابِي وهب لَهُ الذَّهَب وَقَالَ مِمَّن أَنْت يَا أَعْرَابِي قَالَ من بني عَامر بن صعصعة يَا رَسُول الله قَالَ يَا أَعْرَابِي هَل تَدْرِي لم وهبت لَك الذَّهَب قَالَ للرحمة بَيْننَا وَبَيْنك قَالَ إِن للرحمة حَقًا
اسم الکتاب :
تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين
المؤلف :
الشوكاني
الجزء :
1
صفحة :
432
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir