مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين
المؤلف :
الشوكاني
الجزء :
1
صفحة :
249
بك من شَرّ مَا يلج فِي اللَّيْل وَشر مَا يلج فِي النَّهَار وَشر مَا تهب بِهِ الرِّيَاح (مص)) // الحَدِيث أخرجه ابْن أبي شيبَة فِي مُصَنفه كَمَا قَالَ المُصَنّف رَحمَه الله وَهُوَ من حَدِيث عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَنه قَالَ أَكثر دعائي وَدُعَاء الْأَنْبِيَاء قبلي الخ وَفِي إِسْنَاده قيس بن الرّبيع وَفِيه مقَال وَأخرجه إِسْحَق بن رَاهَوَيْه فِي مُسْنده قَالَ أخبرنَا وَكِيع حَدثنَا مُوسَى بن عُبَيْدَة عَن عبد الله بن عُبَيْدَة عَن عَليّ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَكثر دعائي الخ ثمَّ ذكر هَذَا الحَدِيث بِاللَّفْظِ الَّذِي ذكره المُصَنّف رَحمَه الله وَقَالَ فِي آخِره وَشر بوائق الدَّهْر قَالَ ابْن حجر فِي المطالب الْعَالِيَة مُوسَى بن عُبَيْدَة ضَعِيف الحَدِيث وَأخرجه أَيْضا من حَدِيثه الْبَيْهَقِيّ وَفِي إِسْنَاده مُوسَى بن عُبَيْدَة أَيْضا وَهُوَ الربذي وَأَخُوهُ عبد الله لم يدْرك عليا (قَوْله اللَّهُمَّ اجْعَل فِي قلبِي نورا) قد تقدم شرح هَذِه الْأَلْفَاظ (قَوْله وَأَعُوذ بك من وساوس الصَّدْر) وَهِي مَا يلقيه الشَّيْطَان فِي صُدُور الْعباد من الخواطر الَّتِي تجلب الشكوك حَتَّى يكون ذَرِيعَة إِلَى معاصي الرب سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى (قَوْله وشتات الْأَمر) أَي تفرقه وَعدم انضباطه وَذَلِكَ هُوَ من أعظم أَسبَاب الضَّرَر اللَّاحِق لمن لَا تنضبط لَهُ الْأُمُور (قَوْله يلج فِي اللَّيْل) أَي يدْخل فِيهِ وَكَذَا مَا يلج فِي النَّهَار وَالْمرَاد مَا يتَّصل بِالنَّاسِ من الشَّيَاطِين وَغَيرهم فِي اللَّيْل أَو فِي النَّهَار (قَوْله وَشر مَا تهب بِهِ الرِّيَاح) أَي شرما يتأثر عَنْهَا من الضَّرَر فِي الْأَبدَان أَو الْأَمْوَال //
(فَإِذا صلى الْعَصْر ووقف يرفع يَدَيْهِ وَيَقُول الله أكبر وَللَّه الْحَمد الله أكبر وَللَّه الْحَمد الله أكبر وَللَّه الْحَمد لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَهُ الْملك
اسم الکتاب :
تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين
المؤلف :
الشوكاني
الجزء :
1
صفحة :
249
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir