مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
بستان الواعظين ورياض السامعين
المؤلف :
ابن الجوزي
الجزء :
1
صفحة :
131
معدلا
كَبِدهَا مرآته وكبده مرآتها يرى مخ سَاقهَا من وَرَاء لَحمهَا وحليها كَمَا ترى الشَّرَاب الْأَحْمَر فِي الزجاجة الْبَيْضَاء وكما يرى السلك الْأَبْيَض فِي جَوف الياقوتة الصافية
222 - دَار السَّلَام
وَخلق دَار السَّلَام من الْيَاقُوت كلهَا أزواجها وخدمها وآنيتها وأسرتها وحجالها وقصورها وخيامها ومدائنها ودرجها وغرفها وأبوابها
وثمارها من اللُّؤْلُؤ والياقوت
223 - جنَّة عدن
وَخلق جنَّة عدن من الزبرجد كلهَا على هَذِه الصّفة وَخلق جنَّة المأوى من الذَّهَب الْأَحْمَر بِجَمِيعِ مَا فِيهَا على هَذِه الصّفة
224 -
جنَّة الْخلد
وَخلق
جنَّة الْخلد
من الْفضة الْبَيْضَاء بِجَمِيعِ مَا فِيهَا على هَذِه الصّفة
والجنات كلهَا مائَة دَرَجَة مَا بَين الدرجتين خَمْسمِائَة عَام
حيطانها لبنة من ذهب ولبنة من فضَّة ولبنة من ياقوت ولبنة من زبرجد
ملاطها الْمسك وقصورها الْيَاقُوت وغرفها اللُّؤْلُؤ ومصارعها الذَّهَب وأرضها الْفضة وحصباؤها المرجان وترابها الْمسك
أعدهَا الله عز وَجل لأوليائه يَقُول الله تبَارك وَتَعَالَى يَا أوليائي جوزوا الصِّرَاط بعفوي وأدخلوا الْجنَّة برحمتي واقتسموها بأعمالكم فلكم صنعت ثمار الفردوس وَلكم نصبت شَجَرَة الْخلد وَلَكِن بنيت الْقُصُور الَّتِي أسست بالنعيم وشرفت بِالْملكِ وَالْخُلُود
225 - دَرَجَات أهل الْجنَّة
قَالَ ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا فأسفل أهل الْجنَّة دَرَجَة من لَهُ من الْجنَّة مسيرَة خَمْسمِائَة عَام ويزوج خَمْسمِائَة حوراء وَأَرْبَعَة بكر وَثَمَانِية آلَاف بَيت وَإنَّهُ ليعانق الزَّوْجَة عمر الدُّنْيَا فَلَا يتَأَخَّر وَاحِد مِنْهُمَا عَن صَاحبه وَإنَّهُ لتوضع الْمَائِدَة بَين يَدَيْهِ فَلَا يَنْقَضِي شبعة عمر الدُّنْيَا وَإنَّهُ ليوضع الْإِنَاء على فِيهِ فَلَا يَنْقَضِي ريه عمر الدُّنْيَا وَإنَّهُ ليَأْتِيه ملك بَين إصبعيه مائَة حلَّة تَحِيَّة من ربه تبَارك وَتَعَالَى فيلقيها على بدنه فَيَقُول العَبْد الْحَمد لله وتبارك رَبِّي وَتَعَالَى فَمَا عجبت
اسم الکتاب :
بستان الواعظين ورياض السامعين
المؤلف :
ابن الجوزي
الجزء :
1
صفحة :
131
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir