responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المروءة المؤلف : ابن المرزبان المحولي    الجزء : 1  صفحة : 117
هذة واي حسرة تزيد عَلَيْهَا وَقَالَ ابوقلابة لَيْسَ من الْمُرُوءَة ان يرِيح الرجل على صديقَة وَرُوِيَ ابْن عَائِشَة عَن ابية قولة كَانَ يُقَال مجالسة اهل الديانه تجلو من الغلب صداالذنوب ومجالسة ذَوي المروءات وتدل على مَكَارِم الاخلاق ومجالسة الْعلمَاء تذكي الْقُلُوب قَالَ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ افه الْمُرُوءَة اخوان السوء قَالَ ابْن حبَان الْوَاجِب على الْعَاقِل تفقد الاسباب المستحقرة عِنْد الْعَوام من نفسة حَتَّى لايتلم مروءته فان المحقرات من ضد المروءات تؤذي الْكَامِل فِي حَال بِالرُّجُوعِ فِي الْقَهْقَرَى الى مَرَاتِب الْعَوام واوباش النَّاس
قَالَ ابْن عَبَّاس رَضِي عَنْهُمَا من قلَّة مُرُوءَة الرجل نظرة فِي بَيت الحانك وَحَملَة الْفُلُوس فِي كمه وَقَالَ قَتَادَة رَحْمَة الله مَا اُحْدُ كَانَ اكمل مُرُوءَة من الْحسن الْبَصْرِيّ

اسم الکتاب : المروءة المؤلف : ابن المرزبان المحولي    الجزء : 1  صفحة : 117
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست