responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المدهش المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 34
وَفِي الْحَشْر {وَلَوْلَا أَن كتب الله عَلَيْهِم الْجلاء} وَفِي ن {لَوْلَا أَن تَدَارُكه}
وَالْوَجْه الثَّانِي بِمَعْنى هلا وَهُوَ أَرْبَعُونَ موضعا فِي الْبَقَرَة {لَوْلَا يُكَلِّمنَا الله} وَفِي النِّسَاء {لَوْلَا أخرتنا} وَفِي الْمَائِدَة {لَوْلَا ينهاهم الربانيون} وَفِي الْأَنْعَام {لَوْلَا أنزل عَلَيْهِ ملك} {لَوْلَا أنزل عَلَيْهِ آيَة} {فلولا إِذْ جَاءَهُم بأسنا} وَفِي الْأَعْرَاف {لَوْلَا اجتبيتها} وَفِي يُونُس {وَيَقُولُونَ لَوْلَا أنزل عَلَيْهِ آيَة من ربه} {فلولا كَانَت قَرْيَة آمَنت} وَفِي هود {لَوْلَا أنزل عَلَيْهِ كنز} {فلولا كَانَ من الْقُرُون} وَفِي الرَّعْد {لَوْلَا أنزل عَلَيْهِ آيَة من ربه} وَفِي الْكَهْف {لَوْلَا يأْتونَ عَلَيْهِم} و {لَوْلَا أرْسلت إِلَيْنَا رَسُولا} وَفِي النُّور {وَلَوْلَا إِذْ سمعتموه قُلْتُمْ} وَفِي الْفرْقَان {لَوْلَا أنزل عَلَيْهِ ملك} {لَوْلَا أنزل علينا الْمَلَائِكَة} {لَوْلَا نزل عَلَيْهِ الْقُرْآن جملَة} وَفِي النَّمْل {لَوْلَا تستغفرون الله} وَفِي الْقَصَص {لَوْلَا أرْسلت} {لَوْلَا أُوتِيَ} وَفِي العنكبوت {لَوْلَا أنزل عَلَيْهِ آيَات من ربه} وَفِي سَجْدَة الْمُؤمن {لَوْلَا فصلت آيَاته} وَفِي الزخرف {لَوْلَا نزل هَذَا الْقُرْآن} {فلولا ألقِي عَلَيْهِ أسورة} وَفِي الْأَحْقَاف {فلولا نَصرهم الَّذين اتَّخذُوا} وَفِي سُورَة مُحَمَّد {لَوْلَا نزلت سُورَة} وَفِي الْوَاقِعَة {فلولا تصدقُونَ} {فلولا تذكرُونَ} {فلولا تشكرون} {فلولا إِذا بلغت الْحُلْقُوم} {فلولا إِن كُنْتُم} وَفِي المجادلة {لَوْلَا يعذبنا الله} وَفِي الْمُنَافِقين {لَوْلَا أخرتني} وَفِي ن {لَوْلَا تسبحون}
بَاب من

تكون صلَة من قبل أَن تمَسُّوهُنَّ
وَبِمَعْنى التَّبْعِيض من طَيّبَات مَا كسبتم
وَبِمَعْنى عَن فتحسسوا من يُوسُف
وَبِمَعْنى الْبَاء يَحْفَظُونَهُ من أَمر الله
ولبيان الْجِنْس من أساور
وَبِمَعْنى على ونصرناه من الْقَوْم
وَبِمَعْنى فِي مَاذَا خلقُوا من الأَرْض

اسم الکتاب : المدهش المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 34
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست