responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المدهش المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 28
وَبِمَعْنى الْأجر لكم فِيهَا خير
وَبِمَعْنى الْأَفْضَل وَأَنت خير الرَّاحِمِينَ
وَبِمَعْنى الْعِفَّة ظن الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَات بِأَنْفسِهِم خيرا
وَبِمَعْنى الصّلاح إِن علمْتُم فيهم خيرا
وَبِمَعْنى الطَّعَام إِنِّي لما أنزلت إِلَى من خير فَقير
وَبِمَعْنى الظفر لم ينالوا خيرا
وَبِمَعْنى الْخَيل أَحْبَبْت حب الْخَيْر
وَبِمَعْنى الْقُوَّة أهم خير
وَبِمَعْنى حسن الْأَدَب لَكَانَ خيرا لَهُم
وَبِمَعْنى حب الدُّنْيَا إِنَّه لحب الْخَيْر لشديد
بَاب الدّين

الدّين يذكر وَيُرَاد بِهِ الْجَزَاء مَالك يَوْم الدّين
وَيُرَاد بِهِ الْإِسْلَام بِالْهدى وَدين الْحق
وَيُرَاد بِهِ الْعَذَاب ذَلِك الدّين الْقيم
وَيُرَاد بِهِ الطَّاعَة وَلَا يدينون دين الْحق
وَيُرَاد بِهِ التَّوْحِيد مُخلصين لَهُ الدّين
وَيُرَاد بِهِ الحكم مَا كَانَ ليَأْخُذ آخاه فِي دين الْملك
وَيُرَاد بِهِ الْحَد وَلَا تأخذكم بهما رأفة فِي دين الله
وَيُرَاد بِهِ الْحساب يَوْمئِذٍ يوفيهم الله دينهم الْحق
وَيُرَاد بِهِ الْعِبَادَة قل أتعلمون الله بدينكم
وَيُرَاد بِهِ الْملَّة: ذَلِك دين الْقيمَة
بَاب الذّكر

الذّكر يذكر وَيُرَاد بِهِ ذكر اللِّسَان فاذكروا الله كذكركم آبَاءَكُم
وَيُرَاد بِهِ الْحِفْظ فاذكروا مَا فِيهِ
وَيُرَاد بِهِ الطَّاعَة فاذكروني

اسم الکتاب : المدهش المؤلف : ابن الجوزي    الجزء : 1  صفحة : 28
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست