responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المداراة وأثرها في العلاقات العامة بين الناس المؤلف : آل سعود، محمد بن سعد    الجزء : 1  صفحة : 320
يَقُول اللُّغَوِيُّون 1:
تَوسَّط فُلانٌ: أَخَذَ الوَسَط بَيْنَ الجيِّدِ، والرَّديء.
والواسِطَةُ: ما يُتَوصَّلُ بهِ إلى الشَّيء.
والوَسَطُ: المُعْتَدِل مِن كُلّ شَيء.
والوَسِيطُ: المتَوسط بين المتَخَاصِمَيْنِ.
وشَفَع لفُلانٍ: كَانَ شَفِيعًا لَهُ.
وشَفَع إلى فُلانٍ: تَوسَّلَ إليه بوَسِيلَةٍ.
وشَفَع في الأَمْرِ: كانَ شَفِيعًا فيهِ.
وشَفَّعَ فُلانًا في كَذا: قَبِلَ شَفَاعَتَه فيهِ.
ويُقَال: هُو مُشَفِّعٌ: يَقْبَل الشَّفاعَة.
وهُو مُشَفَّعٌ: مَقْبُولُ الشَّفاعَةِ.
يُقَالُ: تَشَفَّعَ لفُلانٍ وإلى فُلانٍ في الأَمْر.
وتَشَفَّعَ بهِ إليه: تَوسَّل بهِ إِليْهِ.
فعندما يكونُ لإِنسانٍ حاجةٌ، إِتْمَام قَضَائِها يتَطلب المرورَ بمراحِل تنظيميَّة، مُترابِط بَعْضُها بِبَعْضٍ. وتَحتَاجُ كُلُّ مَرْحَلَةٍ إلى نَوعٍ مِن الاخْتِصَاص يَقُومُ به مَسْئولٌ مُستقل في دَائرةٍ ذاتِ أَقسام، وشُعَب. يُديرها مجتمعةً مُديرٌ واحدٌ.
يتقدمُ صاحِب الحاجَة بطلبهِ إلى الإدارة المعْنية باسم مُديرها، الَّذي يُحيلُها

1 المعجم الوسيط وغيره. مادتي: وسط. وشفع.
اسم الکتاب : المداراة وأثرها في العلاقات العامة بين الناس المؤلف : آل سعود، محمد بن سعد    الجزء : 1  صفحة : 320
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست