responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 96
صَلاَة مَكْتُوبَة رَكْعَتَينِ إِلاَّ الْفَجْر وَالْعَصْر. [1] =صحيح

95 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - لاَ يُصَلِّي صَلاَة يُصَلَّى بَعْدَهَا، إِلاَّ صَلَّى بَعْدَهَا رَكْعَتَينِ. [2] =صحيح

فَضْل الصَّلاَة مَعَ الْجَمَاعَة
96 - عَنْ أبِي أَيُّوب الأَنْصَارِيّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - كَانَ يَقُولُ: «إِنَّ كُلَّ صَلاَةٍ تَحُطُّ مَا بَيْنَ يَدَيْهَا مِنْ خَطِيئَةٍ». [3] =صحيح

97 - عَنْ عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «إِنَّ الصَّلَوَاتِ الْخَمْس يَذْهَبنَ بِالذُّنُوبِ، كَمَا يُذهِبُ الْمَاءُ الدَّرَنَ». [4] =صحيح

98 - عَنْ أَبِي أَيّوب رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَن تَوَضَّأَ كَمَا أُمِرَ، وَصَلَّى كَمَا أُمِرَ، غُفِرَ لَهُ مَا قَدَّمَ مِنْ عَمَلٍ». [5] =صحيح

99 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِد أَوْ رَاحَ، أَعَدَّ اللهُ لَهُ فِي الْجَنَّةِ نُزُلاً [6] كُلَّمَا غَدَا أَوْ رَاحَ». [7] =صحيح

[1] الأحاديث المختارة (523)، تعليق عبد الملك بن دهيش "إسناده صحيح".
[2] الأحاديث المختارة (525)، تعليق عبد الملك بن دهيش "إسناده صحيح".
[3] أحمد (23395)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (2144).
[4] أحمد (518)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (1668).
[5] النسائي (144) باب ثواب من توضأ كما أمر، تعليق الألباني "صحيح".
[6] النزل: ما يهيأ للضيف عند قدومه.
[7] متفق عليه، البخاري (631) باب فضل من غدا إلى المسجد ومن راح، مسلم (669) باب المشي إلى الصلاة تمحى به الخطايا وترفع به الدرجات، واللفظ له.
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 96
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست