responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 706
فَهَذَا بِأخْبَثِ الْمَنَازِلِ، وَعَبْدٌ لَمْ يَرزُقهُ اللهُ مَالاً وَلاَ عِلْماً فَهُوَ يَقُولُ: لَوْ أَنَّ لِي مَالاً لَعَمِلتُ فِيهِ بِعَمَلِ فُلاَنٍ فَهُوَ بِنِّيَتِهِ فَوِزْرُهُمَا سَوَاءٌ». [1] =صحيح

مَا جَاء فِي حُب الله سُبحَانَه وَتَعَالَى لِلمَدح
2041 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لَيْسَ أَحَدٌ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْمَدْحُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ مَدَحَ نَفْسَهُ، وَلَيْسَ أَحَدٌ أَغْيَرَ مِنَ اللهِ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ حَرَّمَ الْفَوَاحِشَ، وَلَيْسَ أَحَدٌ أَحَبُّ إِلَيْهِ الْعُذْرُ مِنَ اللهِ، مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ أَنْزَلَ الْكِتَابَ وَأَرْسَلَ الرُّسُلَ». [2] =صحيح

مَا جَاءَ فِي سِعَة رَحْمَة اللهِ تَعَالَى
2042 - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لَوْ تَعْلَمُونَ قَدْرَ رَحْمَةِ اللهِ لاتَّكَلْتُمْ - أًحْسِبُهُ قَالَ - عَلَيْهَا». [3] =صحيح

2043 - عن أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ بِيَدِهِ - قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْخَلْقَ - رَحْمَتِي سَبَقَتْ غَضَبِي». [4] =حسن صحيح

2044 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لَوْ يَعلَمُ الْمُؤْمِنُ مَا

[1] جزء من حديث تقدم برقم (369)، تعليق الألباني "صحيح".
[2] متفق عليه، البخاري (4358) كتاب التفسير "سورة الأنعام"، مسلم (2760) باب غيرة الله تعالى وتحريم الفواحش، واللفظ له.
[3] كشف الأستار عن زوائد البزار (3256) باب في رحمة الله، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (5260).
[4] ابن ماجه (189) باب فيما أنكرت الجهيمة، تعليق الألباني "حسن صحيح".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 706
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست