responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 703
اسْتَجَارَ مِنْ النَّارِ مُسْتَجِيرٌ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ، إِلاَّ قَالَتْ النَّارُ: اللَّهُمَّ أَجِرْهُ مِنْ النَّارِ». [1] =صحيح

2033 - وعنه رضي الله عنته قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَا سَأَلَ رَجُلٌ مُسْلِمٌ الْجَنَّةَ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ قَطُّ، إِلاَّ قَالَتْ الْجَنَّةُ: اللَّهُمَّ أَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ، وَلاَ اسْتَجَارَ مِنْ النَّارِ، إِلاَّ قَالَتْ النَّارُ: اللَّهُمَّ أَجِرْهُ». [2] =صحيح

السُّؤل بِاسمِ اللهِ الأعْظَم
2034 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُرَيْدَه، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - رَجُلاً يَقُولُ: اللَّهُمَّ! إِنِّي أَسْأَلُكَ بأَنَّكَ أَنْتَ اللهُ الأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لَقَدْ سَأَلَ اللهَ بِاسْمِهِ الأَعْظَمِ، الَّذِي إِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى، وَإِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ». [3] =صحيح

2035 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - رَجُلاً يَقُولُ: اللَّهُمَّ! إِنِّي أَسْأَلُكَ بأَنَّ لَكَ الْحَمْدُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَحْدُكَ لا شَرِيكَ لَكَ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ذُو الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ، فَقَالَ: «لَقَدْ سَأَلَ اللهَ بِاسْمِهِ الأَعْظَمِ، الَّذِي إِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى، وَإِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ». [4] =حسن صحيح

[1] أحمد (12607)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده حسن"، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (5630).
[2] أحمد (13781)، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح وهذا إسناد حسن من أجل يونس بن أبي إسحاق".
[3] ابن ماجه (3857) باب اسم الله الأعظم، تعليق الألباني "صحيح".
[4] ابن ماجه (3858) الباب السابق، تعليق الألباني "حسن صحيح".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 703
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست