responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 682
1970 - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: «خَلَقَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى الْجَنَّة، لَبِنَة مِنْ ذَهَب وَلَبِنَة مِنْ فِضَّة، وَغَرَسَهَا، وَقَالَ لَهَا: تَكَلَّمِي فَقَالَتْ: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤمِنُونَ}. فَدَخَلَتْهَا الْمَلاَئِكَة، فَقَالَت طُوبَاكِ مَنْزِل الْمُلُوكِ». [1] =صحيح

1971 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «بِنَاءُ الْجَنَّةِ لَبِنَةٌ مِنْ ذَهَبٍ وَلَبِنَةٌ مِنْ فِضَّة». [2] =صحيح

عَمَل ثَوَابُه قَصْر فِي الْجَنَّة
1972 - مُعَاذِ بْنِ أَنَسٍ الْجُهَنِيِّ: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حَتَّى يَخْتِمَهَا عَشْرَ مَرَّاتٍ بَنَى اللَّهُ لَهُ قَصْرًا فِي الْجَنَّةِ». فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: إِذَنْ أَسْتَكْثِرَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: «اللَّهُ أَكْثَرُ وَأَطْيَبُ». [3] =حسن

1972 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ قَرَأَ {قُلْ هُوَ اللهُ أَحَد} حَتَّى يَخْتِمَهَا عَشْر مَرَّات بَنَى اللهُ لَهُ قَصْراً فِي الْجَنَّة». [4] =حسن

1973 - عن سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيَّبِ: أَنَّ نَبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ عَشْرَ مَرَّاتٍ، بُنِيَ لَهُ بِهَا قَصْرٌ فِي الْجَنَّةِ، وَمَنْ قَرَأَ عِشْرِينَ مَرَّةً، بُنِيَ لَهُ

[1] كشف الأستار عن زوائد البزار (3507) باب في بناء الجنة، تعليق الألباني "صحيح"، الصحيحة (2662)، الترغيب والترهيب (3714)،
[2] أحمد (8732)، تعليق شعيب الأرنؤوط "صحيح".
[3] أحمد (15648)، تعليق الألباني "حسن". صحيح الجامع (6472)، الصحيحة (589).
[4] عمل اليوم والليلة لابن السني (692)، تعليق الألباني "حسن"، الصحيحة (589).
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 682
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست