responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 624
1823 - عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: عَنْ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ جَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ كَانَ ضَامِناً عَلَى اللهِ، وَمَنْ عَادَ مَرِيْضاً كَانَ ضَامِناً عَلَى اللهِ، وَمَنْ غَدَا إِلَى مَسْجِدٍ أَوْ رَاحَ كَانَ ضَامِناً عَلَى اللهِ، وَمَنْ دَخَلَ عَلَى إِمَام يُعَزِّزُهُ كَانَ ضَامِناً عَلَى اللهِ، وَمَنْ جَلَسَ فِي بَيْتِهِ لَمْ يَغْتَبْ إِنْسَاناً كَانَ ضَامِناً عَلَى اللهِ». [1] =صحيح

1824 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «خَمْس مَنْ فَعَلَ وَاحِدَة مِنْهُنَّ كَانَ ضَامِناً عَلَى اللهِ: مَنْ عَادَ مَرِيضاً، أَوْ خَرَجَ مَعَ جَنَازَة، أَوْ خَرَجَ غَازِياً، أَوْ دَخَلَ عَلَى إِمَامه يُرِيدُ تَعْزِيزَهُ وَتَوْقِيرَهُ، أَوْ قَعَدَ فِي بَيْتِهِ فَسَلِمَ النَّاسُ مِنْهُ وَسَلِمَ مِنَ النَّاسِ». [2] =صحيح

أَعْمَال تُوجِب الْجَنَّة
1825 - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ قَالَ: رَضِيْتُ بِاللهِ رَبًّا، وَبِالإِسْلاَمِ دِيْناً، وَبِمُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - رَسُولاً، وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةِ». [3] =صحيح

1826 - عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ أَذَّنَ

[1] ابن حبان (373)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده حسن"، مستدرك الحاكم (767) كتاب الإمامه وصلاة الجماعة، تعليق الحاكم "هذا حديث رواته مصريون ثقات ولم يخرجاه"، تعليق الذهبي في التلخيص "رواته ثقات".
[2] المعجم الكبير (55)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (3253)، الترغيب والترهيب (3471)، ظلال الجنة (1021).
[3] مسلم (1884) باب بيان ما أعده الله تعالى للمجاهد في الجنة من الدرجات، أَبو داود (1529) باب في الاستغفار، واللفظ له، تعليق الألباني "صحيح".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 624
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست