responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 590
أَسْبَاب رَحْمَة الله تَعَالَى لِلعَبد
1723 - عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «إِنَّمَا يَرْحَمُ اللهُ مِنْ عِبَادِهِ الرُّحَمَاءُ». [1] =صحيح

1724 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو رَضِيَ اللهُ عَنْهُما: يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمْ الرَّحْمَنُ، أَرْحَمُ أَهْلَ الأَرْضِ يَرْحَمُكم مَنْ فِي السَّمَاءِ». [2] =صحيح

1725 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «ارْحَمُوا تُرْحَمُوا، وَاغْفِرُوا يَغْفِرُ اللهُ لَكُمْ، وَيلٌ لأقمَاع الْقَول وَيلٌ لِلمُصِرِّينَ الَّذِينَ يُصِرُّونَ عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ». [3] =صحيح

1726 - عَنْ جَرِير بْنِ عَبْدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «لاَ يَرحَمُ الله مَنْ لاَ يَرحَمِ النَّاس». [4] =صحيح

1727 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ لاَ يَرْحَمْ لاَ يُرحَمْ، وَمَنْ لاَ يَغْفِرْ لاَ يُغْفَرُ لَهُ، وَمَنْ لاَ يَتُوبُ لاَ يُتَابُ عَلَيْهِ». [5] =صحيح

1728 - عَنِ ابن مَسعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «رَحِمَ اللهُ

[1] البخاري (7010) باب ما جاء في قول الله تعالى {إن رحمة الله قريب من المحسنين}، الزهد لابن السري (1324) باب الرحمة، ولفظهما سواء إلا أن البخاري ذكر قصه وهي مناسبة قوله - صلى الله عليه وسلم - لهذا الحديث.
[2] أَبو داود (4941) باب في الرحمة، تعليق الألباني "صحيح".
[3] البخاري في الأدب المفرد (380) باب رحمة البهائم، تعليق الألباني "صحيح".
[4] البخاري (6941) باب قول الله تبارك وتعالى {قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى}.
[5] المعجم الكبير (2476)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (6600).
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 590
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست