responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 476
ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْهِ فِي الثَّالِثَةِ، فَقَالَ: يَا صِلَة تُنْجِيهِمْ مِنَ النَّارِ ثَلاثاً. [1] =صحيح

مَا جَاءَ فِي أَنَّ الْمُتَمَسِّك بِدِينِهِ كَالْقَابِضِ عَلَى الْجَمْر
1428 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ الصَّابِرُ فِيهِمْ عَلَى دِيْنِهِ كَالْقَابِضِ عَلَى الْجَمْرِ». [2] =صحيح

1429 - عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الْمُتَمَسِّكُ بِسُنَّتِي عِنْدَ اخْتِلاَف أُمَّتِي كَالْقَابِضِ عَلَى الْجَمْرِ». [3] =حسن

مَا جَاءَ فِي الْغُرَبَاء وَمَنْ هُمْ
1430 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «بَدَأَ الإِسْلاَمُ غَرِيْباً وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ غَرِيْباً فَطُوبَى [4] لِلْغُرَباءِ». [5] =صحيح

1431 - عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - ذَاتَ يَوْمٍ وَنَحْنُ عِنْدَهُ: «طُوبَى لِلْغُرَبَاءِ». فَقِيلَ: مَنْ الْغُرَبَاءُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «أُنَاسٌ صَالِحُونَ فِي أُنَاسٍ سُوءٍ كَثَيرٍ، مَنْ يَعْصِيْهِم أَكْثَرُ مِمَّنْ

[1] ابن ماجه (4049) باب ذهاب القرآن والعلم، تعليق الألباني "صحيح"، مستدرك الحاكم (8636) كتاب الفتن والملاحم، تعليق الحاكم "هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه"، تعليق الذهبي في التلخيص "على شرط مسلم".
[2] الترمذي (2260)، تعليق الألباني "صحيح".
[3] نوادر الأصول في أحاديث الرسول (2/ 327)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (6676).
[4] طوبى: أي: هنيئا لهم.
[5] مسلم (145) باب بيان أن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا وأنه يأرز بين المسجدين، ابن ماجه (3986) باب بدأ الإسلام غريبا، تعليق الألباني "صحيح".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 476
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست