responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 466
1389 - عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ أَخَذَ مِنَ الأَرْضِ شَيئاً بِغَيْرِ حَقِّهِ خُسِفَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَى سَبْعِ أَرَضِين». [1] =صحيح

1390 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ أَخَذَ شَبْراً مِنَ الأَرْض بِغَيرِ حَقِّه، طُوّقه يَومَ الْقِيَامَة مِن سَبع أَرَضِين». [2] =صحيح

1391 - عَنْ يَعْلَى بْنِ مُرَّة رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «أَيُّمَا رَجُلٌ ظَلَمَ شِبْراً مِنَ الأَرْضِ كَلَّفَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَحْفِرَهُ حَتَّى يَبْلُغَ آخِرَ سَبْعِ ارَضِينَ، ثُمَّ يُطَوِّقهُ إِلَى يَومِ الْقِيَامَة حَتَّى يُقْضَى بَينَ النَّاس». [3] =صحيح

الْجِدَال فِي الْبَاطِل
1392 - عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا: عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إِنَّ أَبْغَضَ الرِّجَالِ إِلَى اللهِ الأَلدّ الْخِصَم». [4] =صحيح

1393 - عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ بِظُلْمٍ - أَوْ يُعِينُ عَلَى ظُلْمٍ - لَمْ يَزَلْ فِي سَخِطِ اللهِ حَتَّى يَنزِعَ». [5] =صحيح

1394 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «مَنْ

[1] البخاري (2322) باب إثم من ظلم شيئا من الأرض.
[2] ابن حبان (5139)، تعليق الألباني "صحيح"، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح على شرط الصحيح".
[3] أحمد (17607)، المعجم الكبير (692)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (2722)، الترغيب والترهيب (1868)، الصحيحة (240).
[4] متفق عليه، البخاري (2325) باب قول الله تعالى {وهو ألد الخصام}، مسلم (2668) باب في الألد الخصم.
[5] ابن ماجه (2320) باب من ادعى ما ليس له وخاصم فيه، تعليق الألباني "صحيح".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 466
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست