responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 413
1219 - وَعَنْهَا رَضِيَ اللهُ عَنْهَا: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «لَمْ يَكْذِب، مَنْ نَمَّى بَينَ اثْنَينِ لِيُصْلِح». [1] =صحيح

1220 - وَعَنْهَا رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: مَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يُرَخِّصُ فِي شَيْءٍ مِنَ الْكَذِبِ إِلاَّ فِي ثَلاَثٍ، كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «لاَ أَعدُّهُ كَاذِباً: الرَّجُلُ يُصْلِحُ بِيْنَ النَّاسِ، يَقُولُ الْقُولَ وَلاَ يُرِيدُ بِهِ إِلاَّ الإِصْلاَح، وَالرَّجُل يَقُولُ فِي الْحَربِ، وَالرَّجُل يُحَدِّثُ امْرَأتهُ، وَالْمَرأَةُ تُحَدِّثُ زَوْجَهَا». [2] =صحيح

فَضْل صِلَة الرَّحِمِ
1221 - عَنْ عَمْرِو بْنِ سَهْلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «صِلَةُ الْقَرَابَةِ مَثْرَاةٌ فِي الْمَالِ، مَحَبَّةٌ فِي الأَهْلِ، مَنْسَأةٌ فِي الأَجَلِ». [3] =صحيح

1222 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «إِنَّ أَعْمَالَ بَنِي آدَمَ تُعْرَضُ كُلَّ خَمِيس لَيّلَةَ الْجُمُعَة فَلاَ يُقْبَلُ عَمَلُ قَاطِعِ رَحِمٍ». [4] =صحيح

1223 - عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُعَظِّمَ اللهُ رِزْقَهُ، وَاَنْ يَمُدَّ فِي أَجَلِهِ، فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ». [5] =صحيح

[1] أبو داود (4920) باب في إصلاح ذات البين، تعليق الألباني "صحيح".
[2] أبو داود (4921) الباب السابق، تعليق الألباني "صحيح".
[3] المعجم الأوسط (7810)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (3768).
[4] أحمد (10277)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده حسن"، تعليق الألباني "حسن"، الترغيب والترهيب (2538).
[5] متفق عليه، البخاري (1961) باب من أحب البسط في الرزق، مسلم (2557) باب صلة الرحم وتحريم قطيعتها، أحمد (12610)، واللفظ له، تعليق شعيب الأرنؤوط "حديث صحيح".
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 413
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست