responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 343
فَضْل مَنْ عَلَّمَ الْعِلْم
982 - عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «وَاللهِ لأَنْ يُهْدَى بِهُدَاكَ رَجُلٌ وَاحِدٌ، خَيْرٌ لَكَ مِنْ حُمْرِ [1] النَّعَمِ». [2] =صحيح

983 - عَنْ مُعَاذِ بْنِ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «مَنْ عَلَّمَ عِلْمَاً فَلَهُ أَجرُ مَنْ عَمِلَ بِهِ لا يَنْقُصُ مِنْ أَجْرِ الْعَامِلِ». [3] =حسن

984 - عَنْ أَبِي قَتَادَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: «خَيْرُ مَا يُخَلِّفُ الرَّجُلُ بَعْدَهُ ثَلاَثٌ: وَلَدٌ صَالِحٌ يَدْعُو لَهُ، وَصَدَقَةٌ تَجْرِي يَبْلُغُهُ أَجْرُهَا، وَعِلْمٌ يُنْتَفَعُ بِهِ مِنْ بَعْدِهِ». [4] =صحيح

فَضْل مَجَالِس الْعِلْم
985 - عَنْ سَهْلِ بْنِ حَنْظَلَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَا جَلَسَ قَوْمٌ مَجْلِساً يَذْكُرُونَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فِيهِ فَيَقُومُونَ حَتَّى يُقَالَ لَهُمْ: قُومُوا قَدْ غَفَرَ اللهُ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ، وَبُدِّلَتْ سَيِّئاتكُمْ حَسَنَاتٍ». [5] =صحيح

986 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَأَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: أَنَّهُمَا

[1] حمر النعم: هي الإبل الحمر، وهي أنفس الأموال في ذلك الوقت، وفي هذا الزمان ما هو أنفس منها وهي السيارات وهداية رجل واحد خير من أنفس السيارات.
[2] متفق عليه، البخاري (3973) باب غزوة خيبر، مسلم (2406) باب من فضائل علي، أبو داود (3661) باب فضل نشر العلم، واللفظ له.
[3] ابن ماجه (240) باب ثواب معلم الناس الخير، تعليق الألباني "حسن".
[4] ابن ماجه (241) الباب السابق، تعليق الألباني "صحيح"، ابن حبان (93)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح".
[5] المعجم الكبير (6039)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (5610).
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 343
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست