responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 324
فَضْل سُؤال الْوَسِيلَةَ للِرَّسُول - صلى الله عليه وسلم -
917 - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «سَلُوا اللهَ لِي الْوَسِيلَةَ، فَإِنَّهُ لَمْ يَسأَلهْا لِي عَبدٌ فِي الدُّنْيَا، إِلاَّ كُنتُ لَهُ شَهِيداً أَوْ شَفِيعاً يَوْمَ الْقِيَامَةِ». [1] =حسن

918 - عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «الْوَسِيلةُ دَرَجَةٌ عِنْدَ اللهِ، لَيْسَ فَوْقهَا دَرَجَةٌ، فَسَلوا اللهَ أَنْ يُؤتِيَنِي الْوَسِيلَةَ». [2] =صحيح

919 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «سَلُوا اللهَ لِي الْوَسِيلَةَ». قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ! وَمَا الْوَسِيلَة؟ قَالَ: «أَعْلَى دَرَجَةٍ فِي الْجَنَّةِ، لا يَنَالُهَا إِلاَّ رَجُلٌ وَاحِدٌ أَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَنَا هُو». [3] =صحيح

مَا جَاءَ فِي الصَّلاَة عَلَى الأنْبِيَاء
920 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «صَلُّوا عَلَى أَنْبِيَاءِ اللهِ وَرُسُلهِ، فَإِنَّ اللهَ بَعَثَهُمْ كَمَا بَعَثَنِي». [4] =حسن

مَا جَاءَ فِي صَلاَة الرَّجُل عَلَى الرَّجُل
921 - عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: أتَانَا رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَنَادَتْهُ امْرَأَتِي فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ! صَلِّ عَلَيَّ وَعَلَى زَوْجِي! فَقَالَ: «صَلَّى اللهُ عَلَيْكِ وَعَلَى

[1] المعجم الأوسط (633)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (3637).
[2] أحمد (11800)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (7151)، الصحيحة (3571).
[3] الترمذي (3612) باب في فضل النبي - صلى الله عليه وسلم -، تعليق الألباني "صحيح".
[4] شعب الإيمان (131)، تعليق الألباني "حسن"، صحيح الجامع (3782).
اسم الکتاب : العمل الصالح المؤلف : سامي محمد    الجزء : 1  صفحة : 324
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست